نجحت دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز ريادتها العالمية في مختلف مجالات الذكاء الاصطناعي، خاصة في القطاع المالي، من خلال وضع إطار قوي لحوكمة تقنيات الذكاء الاصطناعي وضمان استخدامها بشكل آمن داخل مؤسساتها المالية. تم تبني استراتيجيات استباقية لمواجهة التحديات الأمنية وحماية المؤسسات المالية من التهديدات السيبرانية المتزايدة.
تم الإشارة إلى أهمية دور حوكمة الذكاء الاصطناعي في دعم القطاع المالي، خاصة في تعزيز تدابير الأمن السيبراني ضد الهجمات وانتهاكات البيانات. تم التأكيد على دور الإمارات في تبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وإنشاء أطر حوكمة لضمان الاستخدام الآمن والفعال لها، كما تم التطرق إلى دور الذكاء الاصطناعي في تحليل وتوقع أنماط السلوك الاحتيالي ومنع الخسائر المالية.
تم الإشارة إلى أهمية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز قدرات المؤسسات المالية وتحليل البيانات بشكل فعال. تم الإشارة إلى دور خوارزميات الذكاء الاصطناعي في اكتشاف التهديدات الأمنية وتقليلها، وتحديد أنماط السلوك الاحتيالي. تم التأكيد على أهمية تبني أطر حوكمة قوية لضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي وآمن.
تم التطرق إلى دور مركز دبي المالي العالمي في تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع الخدمات المالية ووضع مبادئ لاستخدامه بطريقة أخلاقية وشفافة. تم التأكيد على أهمية المساءلة والعدالة في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل المؤسسات المالية. كما تم التطرق إلى دور الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وتحسين كفاءة العمليات.
تم التركيز على استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين وتبسيط العمليات في القطاع المالي. تم التأكيد على إمكانيات الذكاء الاصطناعي في تحليل كميات هائلة من البيانات واكتشاف أنماط السلوك الاحتيالي. تم التطرق إلى دور الذكاء الاصطناعي في معالجة التحديات التي تواجه القطاع المالي على مستوى العالم وتحسين البيانات المتاحة.
