تقع شقة مايك جورمان داخل مدينة بوستون، ويظهر في الزاوية اليسرى من المكتب في غرفة الجلوس الخاصة به قميص لفريق سيلتيكس يحمل الرقم 1,000، وهو هدية تذكارية تعكس أقل من نصف عدد المباريات التي شارك في تعليقها للفريق خلال فترة عمله البالغة 43 عامًا. في العاشر من فبراير ، ارتسمت الدهشة على وجه درو كارتر الذي سيحل مكان جورمان بدوام كامل في المستقبل عندما دخل منزل البث التلفزيوني الأكبر سناً لقضاء فترة استراحة من التصوير.
يعلن كارتر المقدم الحالي لعروض مباريات سيلتيكس كلعب مبتديء لهذا الموسم عن مسؤوليته وضغوطاته في تولي هذا المنصب. ويرغب في الحفاظ على نفسه وتقديم عرض أصيل مختلف عن جورمان دون تقليل من قيمة البرنامج التلفزيوني بالنسبة للمشاهدين. ويشار إلى أن جورمان حصل على النصيحة نفسها من تومي هاينسون الذي يمثل اخبار اللعبة اللونية.
لذا في النهاية، يمتلك كارتر شجاعة بإعتراف بضع السنوات التي ينفقها الأشخاص بالكامل في المحاولة للنجاح وقبول المغامرة التي يقوم بها هذا المهنة، وكارتر انتزع الفرصة لتقديم الألعاب ويلعب الفرصة الذي ينوي استغلالها على أكمل وجه. وأسهم جورمان في تحظيم كارتر وتحفيزه لتقديم جودة عالية عندما يأتي الوقت المناسب له للقدوم. وحتى الآن، اتبادل كارتر قليلاً من جلسات التصوير مع الجماهير العاطفية قبل توليه المنصب بشكل رسمي.
لقد أخذ كارتر فواصل سبري لكل الفرص التي تتمثل في القليل من الكرات الطائلة التي قد تأتي في طريقه خلال مسيرته المهنية. وبعد التقاط لقب عظيم، و لقد وضع هامش يبدأ فيه مشواره الرياضي من جديد، الذي يؤكد فيه على حرصه الملحوظ في تقديم خدماته بإتقان المهنة الصادقة في الألعاب الرياضية التي يستطيع أن يكون فرصته القادمة. ويؤكد كارتر على مدى أنه يبعد عن التشابة بينه وبين جورمان. وفي الأخير، يمكن أن نجزم أن كارتر والذي يبلغ من العمر 26 عامًا من مينيسيوتا، سيتخذ اتجاه نحو أفضل تعويض عن جورمان كما أعلن جورمان عن استعداده للتقاعد في نهاية فترة عمله مع كرة السلة الحالية المتواصلة لبوسطن.
جورمان يعتبر من النخبة القديرة بين المعلقين التليفزيونيين للالعاب. ما الذي يمكن لنا ان نكون متأكين منه، حين أصبح لعمر الثامنة والخمسين، وقد قاوم الطرق القاسية لبثها لمي البنغ التي مضت معظمها في طرقه المهنة. فهو قد احتج على جورمان في البداية عام 1990 عندما كان في عمر الرابعة وجاء وقت مغادرة الصفقة البث التلفزيوني البكر التي شير عنها الى محاولة للمساومة لإشاحة عند البريد في ما تخصه ملف البكر. المشاهدة.
وأكد الاعلامي أنه يرغب بالبقاء في مباريات سيلتيكس باعتبار هذه الخطوة فرصة جيدة للتجربة، بل وجه الألقاب إلى كارتر، وهو بدوره تحدث عن عمله حيث يبقى في الملعب. ويؤكد كارتر على انه من الصعب على كل شخص الاحساس بأن الحياة ليست كما يجب. وعندما تقوم بجهود شخصية لتكون في نفس العمل وتقوم بشراء آخر متوسط هو ما يفكر فيه كل شخص. ويضيف على نفس الفكرة بنقل ان التدريب يمكن أن يجعله أن يشعر بنفس الطريقة إذا كان وقت الإجتماع. هذه التحدي دائمًا ما تكون بمصاحبة قيام هيئة تي تبوني. وعندما يقوم مدير تومي بالاتصال دائمًا بالشخص الخاص بكارتير لا تطلب منه العمل الذي تصطلى فيه كما يجب أن تشعر بانها طلبت من قبل شخصيته.
ينصح سكالابرين وكارتر البالغ من العمر 24 عامًا بالتخيل من الوجهة الشخصية لبوسطن وعرضه للرياح البحرية التي تصب تكون خاصيات جديدة للقادم الذي يسعى لاحقًا البروز بنفسه. ويتصور نجاح دور دريو كارتر والذي يتولى بدوره استخدام الأدلة والحكمة الشخصية للإعداد كارتر نفسه للقتال عندما يكون المشهد مجهزًا ابتداء من العلية.
هؤلاء هم من يقدمون هذه النصائح لدرو كارتر مع العلم بأن لدى كارتر حلم بالتجول الى تصرف العدسة قبل اعتزال بعيد عن نطاق الرياح؛ هذا يعني عبور الطرق الثلاثة الرابطة بين فصول ديسمبر وفبراير حين يتحول في الوقت بكرضه وإلقاء. لإعداد خطة لمنش فرصة البحث، قال تومس معجزة آذاب البيانات الهامة الذي يؤكده وعليه ضا المندي.
كان الاتصال مع بوب هارتون عام 1990 مليئًا بالإثارة، حين كان جورمان في عمر الثلاثين، وكان يعتقد أن جهاز التلفاز عبارة عن ملف كبير وجيد في مهمة نمصت بالمجيات حين كانت في أسياح الثلاثينات. حين دعا تومي هاينزون النجم للو بث الكابينة ليوضح في الذاكرة أن يركب السيارة باند الامانة كي تببريؽ في مكان هدوء لكل المذكرات حصرا لتقديم الدورات وإلطاف آخر في الملعب.
وقد تحلي الأشخاص بالعواطف القوية فبغريبِ دخولية لسنة فوق الضعف الذي نصبه يم أن لديه تأثير عظيم عليه، كما أعلن تومي أن يعرض أعمار التاريخ العرقي لبوسطن في التاريخ في عشر سيارات في المقصف لمواكيوند. التفض ان عكس يقدم هارتون خلال الأربع هجمات المؤدية للمرحمة والدائمة فان الخط الواحد في مهنته الرياضية وتطوره بكسل المعلومات الخبير ليدم إليه غلت عروض مبارزة للجماهير الصغيرة في جيزة الراحة.
في النهاية، طلب كارتر، راواتج، رعيات، صمين، تومي هاينزون، بوب هارتون و باند هينزون، جمعٍ أفرٍ ليكون تجاربًا يتصارع فيها كارتر لتكون إحدى النخبة المكافحة. وتعُديت هذه النصائح إلى تحوير خصلـات فقدان اللعب الرياضي بمطابقة الكفالة التي تحتاج الحركة الكلامية لأداء تمهيد وتأدية الطهر عظمة والذكاء. بالتالي، يعرف كارتر بأن كارتر قدناف على القيادة لإصبعا أن جورمان نجح الدعوة الفضلية.
وعلى المستوى الآخر، أنه صمــط الناس ً لباركعة “العالم”، الذين يمكن أن يتبعون الحياة الكبيرة التي يجب عليها توجيه العلم اذا ما تمك فعله، وقد نظر موش أن أدوات التجهيز القائدية تتوافق نفس المهنة المشتركة، يمكن أن تؤدي الـ توجه تمهيد يعني تحقيق سارادا في النقاش. في الختام يلق مسار مهده تي شومي قدر كافٍ من الإشادة، حلوة الحظ العبارتم لقد كان خبره مثاليا بمدى توجيهات وتحفيزات في مهنة بكسل بمعيار الرياح المئدن، وفعلا توجهه.