عبّر ألفارو موراتا عن حزنه العميق بعد إهداره ركلة ترجيح حاسمة في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام البرتغال، ما ساهم في خسارة إسبانيا للقب بركلات الترجيح (5-3) بعد التعادل 2-2. قال موراتا: “شعرت برغبة في البكاء، أطفالي كانوا في المدرجات، وأشعر بالحزن الشديد”. واعتذر لزملائه، مشيرًا إلى أنه لم يُحسن تنفيذ الركلة.
كما ألمح إلى اعتزال اللعب الدولي قائلًا: “من المحتمل ألا أعود في أيلول”، في إشارة لمباريات التصفيات ضد بلغاريا وتركيا. تصريحات موراتا أثارت تعاطفًا واسعًا، خاصة في ظل ضغوط الجماهير والإعلام بعد خسارة النهائي.