شهد يوم 14 تشرين الاول 2006 نقطة تحوُّل في حياة حارس المرمى التشيكي بيتر تشيك، ففي ذلك اليوم، وخلال مباراة بين تشيلسي وريدينغ، تعرض لإصابة كادت أن تودي بحياته. وبطبيعة الحال، أثار استمرار مسيرته بعد هذه المحنة ردود فعل متباينة من عائلته.
ناقش تشيك المحادثة مع زوجته عندما حان وقت العودة إلى مرمى تشيلسي. وإعترف حارس المرمى نفسه أنها لم تكن سعيدة بذلك.
وأضاف: “عندما وصلنا إلى نقطة إصابة الرأس، سألني مورينيو ما اذا كنت أريد اللعب؟’ فأجبت بنعم وأنّني مستعد.’ أعتقد أن زوجتي كانت مستاءة من ذلك، وقالت لي لن تلعب، لكن في النهاية عدتُ واقنعتها بذلك.
