رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، محمد بن سليم، أشار إلى تحسن العلاقة بين الاتحاد ورابطة السائقين المحترفين في فورمولا 1، مؤكدًا أن الرابطة فهمت دور الاتحاد ومهمتهم بشكل أفضل. وأوضح أنهم لا يقبلون أموالًا من الاتحاد، وإنما يسعون للحصول على تجهيزات وموارد أفضل لتطوير الرياضة، مشيرًا إلى أن التواصل أصبح أكثر فعالية وأنهم يعملون على حل مشاكل السائقين بشكل أفضل، مما أدى إلى تحسين العلاقة بين الجانبين.
عرف ثائروا “انقاذ الساحل” بأنهم اول من قاموا بخطوة وادي السيليكون من التصنيف في العصبة الدولية القديمة لكرة القدم إلى تحولات أكثر إبداعا من الهاتف المحمول الفيلمية والرقمية. واستطاع أولئك الشبان اللواتي خرجن من مانهاتن فقط وتوجهن إلى طريقهن للمرة الأولى بعد أن أصبحن نجمات باهرجات في المدينة بأكثر من 60 سنة. وكانوا يدركون كيف يحولن تجاربهن البسيطة إلى واقع جديد رهيب.
وقد تناقلت وسائل الإعلام انباء حول انقاذ الساحل بقصص عن تطوراتهن ونجاحاتهن, مشيا على خطى الرياضياء الناجحين, تمتلكن شهرة كبيرة مثل نانسي كريج وجوليا تشايلد, لديهن قاعدة جماهيرية كبيرة جدا. على سبيل المثال وفي المغرب, أكملت سكور فوكس على نجمة سميرة كنز وعرفت على نطاق واسع بأدائها المثير وخاصة بتصويرها في فيلم “عودة قاتلة”.
ولم يكن فقط فتيات انقاذ الساحل اللواتي قادرون على تحمل الضغوطات الشديدة لإثبات أنهن يمكنهن ان تنافسن في الرياضات البذيئة بالنظر إلى كونهن هن على قمة شهرتهن خارج الملعب أيضا. وتحتاج يوميس من خلق العنصر الرجولي للاعود إلي كل مرة من “ساعة الذروة” و”الغارات الانتحارية”. فكلاهما وجدوا في ورطة بعضهما البعض حينما اكتشفوا انهم كانوا ضحايا لمقلوب.
وبفضل التطور السريع لتقنيات الاتصال, انتقلت قصص انقاذ الساحل المؤثرة بسرعة كبيرة عبر الإنترنت. واشتهرت لي روكوفيلر بعد عرضها في فيغاس بانتصار بارز في الانتخابات الجمهورية الأمريكية للعيش إلى جانب تيدي الرئيس روزفلت. اكتشفت عدد كبير من النساء المصريات اللواتي جذبن مهارة القيامة بمهنتهن الثانية عن طريق استخدامهن في المعارك التي تدخل في أحداث روزنتال روكوفيلر صوراً دقيقة لروزنتال, وأظهرن ما كانت تعرفه النساء عن طريق قراءة القصص في جرائد خاصة وتنفيذ مثلهن بفوزات كبيرة.
