فيما يبدو أنه علامة على الحوادث القادمة، تم اختيار لاعب الوسط السابق ليانكيز – والذي يعمل حاليًا كمحلل لشبكة YES – باول أونيل لرمي الكرة الأولى التكريمية للمباراة رقم 4، ولم تسر الأمور على ما يرام. لقد قام برمي الكرة بعيدًا جدًا مما جعلها تنطلق إلى أيه جي بيرنيت المنضم سابقًا للفريق. بيرنيت قام باسترجاع الكرة ثم أعادها إلى أونيل لإعادة المحاولة.
كانت المحاولة الثانية أفضل قليلاً … لكنها لم تكن بالقمة. هل هذا مؤشر أو لحظة مضحكة؟
من المقرر أن نكتشف ذلك. بالنسبة لديريك جيتر، قدم رميًا تقريبيًا قوى في لعبة 3، وانتهت النتيجة بخسارة اليانكيز 2-4.
يرجى متابعة تغطية صحيفة بوست لليانكيز خلال الموسم الإعدادي:
لقد شهد الحدث الأخير رمي الكرة الأولى التكريمية بحضور باول أونيل، الذي كان في وسم الكثير من النقد، ويرى البعض هذا الحدث كمؤشر على الأحداث المستقبلية للفريق.
كانت لديه الكثير من الانتقادات السلبية لأداءه في تلك اللحظة، ووصف ذلك البعض كمشهد كوميدي وغير جدي، مما يسلط الضوء على الارتباك الذي حدث خلال رمي الكرة الأولى.
الجميع على موعد الآن مع متابعة أحداث اليانكيز خلال الفترة القادمة لرؤية ما إذا كانت هذه الأحداث ستكون مؤشرًا على أداء الفريق في المباريات القادمة أم لا.
بعد نتيجة لم تكن مرضية في اللقاء السابق، يبقى التساؤل حول ما إذا سيكون هذا الحدث بمثابة علامة جيدة أم هزيمة رمزية للفريق.