في مباراة بين نيويورك ميتس وفيلادلفيا فيليز في اللعبة رقم 2 من سلسلة دوري البطولة الوطنية، شهدت اللعبة مشاركة العديد من اللاعبين البارزين والذين لاقوا إعجاب الجماهير. من بين هؤلاء اللاعبين كان نيك كاستيانوس، الذي واجه صفيرات استهجان من جماهيره قبل أن يحقق الفوز الحاسم بضربة واحدة في النهاية، إضافة إلى لحظات بارزة أخرى في اللعبة.
من جهة أخرى، كان إدوين دياز هو الشخص الذي لم يكن على قدر التحدي في هذه اللعبة، حيث بعد إنقاذه الوضع في الدورة السابعة، كان سببا في خسارة النقاط في الدورة الثامنة بالسماح بضربة ثلاثية تحقق الفوز لفيلادلفيا.
بجانب اللاعبين البارزين، كان هناك لاعب آخر يستحق الإشادة وهو برايس هاربر، الذي قام بضرب هوم رانز حاسم في الدورة السادسة، وقام بعدها بالمشاركة بصورة فعالة في تمرير اللاعبين في الدورات الثامنة والتاسعة، مما ساهم في تهديف نيك كاستيانوس بتوجيه الكرة له.
فيما يتعلق بالأرقام الهامة، تبين أن الفريق فقد اللقاء بفارق أربع نقاط بسبب الأداء السلبي من إدوين دياز وتايلور ميغيل في الدورات الثامنة والتاسعة.
في نهاية المباراة، كان براندون نيمو، لاعب من فريق نيويورك ميتس، يصف حالته بأنه مرهق تمامًا بعد تجربة عاطفية صعبة خلال المباراة.
