القدس، منذ احتلالها لم يتوقف المشروع الاستيطاني في مناطقها المختلفة، وبالتوازي لم يتوقف مشروع تهجير الفلسطينيين من المدينة بأشكاله المختلفة،
بهدم منازلهم أو سحب هوياتهم أو باستيلاء الجمعيات الاستيطانية على أراضيهم وبيوتهم. وبعودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وجدت إسرائيل الظرف مناسبا ليس لتوسيع الاستيطان وبناء المزيد، بل لتنفيذ خطة ضم الضفة الغربية بدءًا بضم مستوطنات طوق القدس.
تقرير: نجوان سمري
1/3/2025–|آخر تحديث: 1/3/202501:57 م (توقيت مكة)