عانى حي الرمل في مدينة اللاذقية غربي سوريا من تدهو كبير في الخدمات نتيجة معاقبة النظام السوري المخلوع لسكانه بسبب مشاركتهم في الثورة.

وقد مثل الحي النقطة الأكثر اشتعالا في بداية الثورة السورية، وبقي كآخر نقطة ثائرة في المدينة إلى أن سيطر عليه النظام السابق بعد عملية عسكرية واسعة لتبدأ بعدها مرحلة عقاب جماعي. ووُصف هذا الحي الذي يسكنه نحو 400 ألف إنسان بالأكثر بؤسا في اللاذقية.

تقرير: عامر لافي

شاركها.
© 2025 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.