بعد انفجار في قاعدة للجيش العراقي يوم السبت، تقوم القوات الإسرائيلية الآن بتنفيذ عمليات مكافحة للإرهاب في الضفة الغربية، مما أسفر عن وفيات وإصابات متعددة بين الفلسطينيين والإسرائيليين. تقوم إسرائيل بتنفيذ أكبر عملية لها في الضفة الغربية منذ الهجمات في 7 أكتوبر. زعمت القوات العسكرية الإسرائيلية أنها قتلت 10 “إرهابيين” في مخيم نور الشمس للاجئين، بينما أفاد وكالة الأنباء الفلسطينية وفا بمقتل 14 شخصًا، بما في ذلك طفل واحد على الأقل، بالإضافة إلى اعتقالات جماعية.
ويأتي هذا في الوقت الذي وافق فيه مجلس النواب الأمريكي على تخصيص 26.4 مليار دولار في مساعدات لإسرائيل، كجزء من حزمة أوسع للمساعدات الخارجية التي تحتاج لاعتماد مجلس الشيوخ.
وجاء الاعتداء العسكري الإسرائيلي الضخم في الضفة الغربية بعد أن استهدفت القوات الإسرائيلية مخيم نور الشمس للاجئين، حيث زعموا أنهم قتلوا 10 “إرهابيين”. ومع ذلك، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمقتل 14 شخصًا، بما في ذلك طفل على الأقل، واعتقالات جماعية. الهجومات جاءت بعد أن زعمت إسرائيل أن لديها معلومات عن مخططات لشن هجمات ضد المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية.
قام الجيش الإسرائيلي بستهداف مخيم للاجئين في الضفة الغربية، مما أسفر عن مقتل 14 شخصًا واعتقالات جماعية، بينما تزعم القوات الإسرائيلية مقتل 10 “إرهابيين” في العملية. تأتي هذه العمليات بالتزامن مع موافقة مجلس النواب الأمريكي على تقديم 26.4 مليار دولار كمساعدة لإسرائيل، مع العلم أن هذا القرار يحتاج لموافقة مجلس الشيوخ.
يأتي هذا العمل العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد انفجار في قاعدة للجيش العراقي يوم السبت، ويشمل مقتل 14 فلسطينيًا وإصابة عدد آخر. قامت القوات الإسرائيلية بعمليات اعتقال جماعية في الضفة الغربية، وزعمت مقتل 10 “إرهابيين” في مخيم نور الشمس للاجئين، بينما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمقتل 14 شخصًا، منهم طفل واحد على الأقل. تأتي هذه العمليات في إطار توترات مستمرة وصعود للعنف في المنطقة، في ظل جهود الولايات المتحدة لتوفير أموال بقيمة 26.4 مليار دولار كمساعدات لإسرائيل.