مزاج أوروبا يتغير. فهل التقط القادة الإشارة من نبض الشارع؟ أم من الحراك الحقوقي الضاغط؟ أم فقط من ممارسات حكومة حليفة وصديقة أحرجتهم؟

آثرت دول أوروبية مثل ألمانيا والنمسا والمجر والتشيك الانحياز التام، وكالت إسبانيا وأيرلندا وبلجيكا ومالطا والنرويج وسلوفينيا انتقادات لاذعة لحكومة نتنياهو. لكن الانقسامات لم تمنع صدور تصريحات وبيانات رسمية عن مؤسسات الاتحاد تساير الموقف الأميركي آنذاك من الحرب.

تقرير: ناصر آيت طاهر

شاركها.
© 2025 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version