تشهد صالونات الحلاقة والتجميل ارتفاعًا في الزبائن في أيام عيد الفطر، حيث يحرص الزبائن على حجز مواعيدهم مسبقًا وتأكيد الحجز بالهاتف. بلديات مختلفة تؤكد على استمرار حملات الرقابة لضمان الامتثال للمعايير الصحية والتأكد من جودة وسلامة المواد والأدوات المستخدمة. تكثف البلديات الحملات التفتيشية خلال فترة العيد وتشدد على الحاجة للابلاغ الفوري عن أي مخالفات. يحرص أصحاب صالونات الحلاقة والتجميل على تلبية احتياجات الزبائن بالعمل المستمر والزيادة في ساعات العمل.
تم اعداد خطة شاملة لتكثيف حملات الرقابة والتفتيش على صالونات الحلاقة والتجميل، بالإضافة إلى منافذ البيع، لضمان الالتزام بالتعليمات والشروط الصحية. يلاحظ أن الحجز المسبق يشهد ارتفاعًا خلال الساعات الأخيرة قبل عيد الفطر، حيث يفضل الزبائن تحديد موعد للحلاقة لتجنب الانتظار الطويل. يذكر أن التحديات التي تواجه مهنة الحلاقة تركز على الساعات الأخيرة قبل العيد، مع استمرار الأسعار كما هي في الأيام العادية.
صالونات التجميل تشهد ازدحامًا شديدًا في الأيام التي تسبق عيد الفطر، مع تركز الطلبات على قص الشعر، العناية بالبشرة وتلوين الأظافر. تضطر إدارات الصالونات لزيادة ساعات العمل وتنظيم الحجوزات لتجنب التأخير وتحقيق إرضاء الجميع. يشير الحلاقون إلى أن الإقبال يتم عبر الحجز المسبق بشكل مستمر طوال العام، مع تزايد الضغط في الساعات الأخيرة قبل عيد الفطر.
السيدات يتدفقن على صالونات التجميل قبل عيد الفطر للحصول على خدمات العناية بالبشرة والشعر، مما يجعلها تشهد ازدحامًا كبيرًا خلال الفترة المعينة. يستمر العمل بشكل مكثف حتى ساعات متأخرة ليلًا، مع إجراء عمليات توزيع الأرقام والحفاظ على التنظيم. يتأكد الزبائن من إجراء كل خدماتهم في اللحظات الأخيرة للحفاظ على جمال المظهر. التحكم في الازدحام يكون من خلال توزيع الأرقام وتنظيم الحجوزات.
الصالونات تعمل بشكل مستمر ومتواصل خلال فترة عيد الفطر لتلبية احتياجات السيدات وتحقيق إرضاء الزبائن. يشهد العمل ازدحامًا كبيرًا قبل يوم العيد، مما يتطلب تنظيم الحجوزات وزيادة الساعات العمل. تبدأ الازدحامات قبل العيد بأسبوع، حيث يستمر العمل حتى ساعات الصباح الأولى ويتضاعف الضغط في ليلة العيد. يستمر الازدحام بسبب تفضيل السيدات لصالونات وخدمات محددة.
