Summarize this content to 2000 words in 6 paragraphs in Arabic ضمن فعاليات افتتاح الكونغرس العالمي للإعلام، الذي تنظمه مجموعة أدنيك بالشراكة مع وكالة أنباء الإمارات في الفترة ما بين 26-28 نوفمبر الجاري، وبعد الإعلان عن الشراكة الاستراتيجية بين الجهة المنظمة وبين الشركة الوطنية “سبايكا للرصد الإعلامي” للعام الثاني على التوالي مما يثبت جدارة ومكانة شركة سبايكا في هذا القطاع ، عرضت شركة سبايكا على هامش المعرض المصاحب للفعاليات جزءاً من الأنظمة التي طورتها باستخدام الذكاء الاصطناعي و تعليم الآلة، كما عرضت تجربة مميزة في مجال تقنيات الرصد والتحليل الإعلامي الاستباقي المستند على أنظمة الذكاء الاصطناعي ومنها منصة الإعلام الذكي ونظام 360 للرقابة الإعلامية بالإضافة إلى نظام مبتكر باسم “NEWS TRACKER” الذي يرصد اي أحداث محلية او عالمية ويقدم قراءات فورية مع تحليل لحظي مباشر لها باستخدام خوارزميات متطورة من الذكاء الاصطناعي.وفي معرض حديثه عن هذه الأنظمة ذكر السيد بهاء الزيود المدير التنفيذي في شركة سبايكا بأن نظام (منصة سبايكا الإعلامية) والذي تدار عملياته بشكل شبه كامل عن طريق تقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثه تم تطويره للمؤسسات الإعلامية والجهات المعنية لتسهيل عمليات مراقبة وتسجيل كل ما يصدر عنها في وسائل الإعلام لحظة بلحظة، وتحليلها والأخذ بمعطياتها لتحسين أداء الشركات والمؤسسات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص بما يفيد الوصول إلى اهدافها الإستراتيجية وتطبيق رؤيتها.وأضاف الزيود بأن (سبايكا) قد طورت خدمة ابتكارية أخرى في مجال الرصد الإعلامي الشامل تحت اسم “MediaInsight360” وهي الخدمة التي تم اطلاقها في الدورة السابقة من الكونغرس وتعرض في فترة الملتقى على هامش الفعاليات في جناح الشركة.ولذلك تعتبر هذه الأنظمة أدوات حيوية فاعلة على مستوى المؤسسات الحكومية و المؤسسات الإعلامية من حيث المساعدة من تحسين جودة خدماتها وعلى المستوى الرسمي من حيث تمكين الهيئات من مراقبة الإعلام بيسر واحترافية ودقة عالية وتحقيق أهدافها التنظيمية والرقابية لقطاع الإعلام لديها. ودعا الزيود للإعلاميين والجمهور الإطلاع عليها.
«سبايكا» الإماراتية تعرض حلولاً تعتمد على تقنيات تدريب الذكاء الصناعي في الرصد الإعلامي
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.