Summarize this content to 2000 words in 6 paragraphs in Arabic تزخر منطقة الحدود الشمالية بثروة بيئية من النباتات البرية العطرية والغذائية، ويوجد بالمنطقة العديد من أنواع الأشجار والشجيرات والنباتات متعددة الاستخدامات، ومن أبرزها نبات “الأرطى” الذي عاد إلى الظهور مؤخرًا وتم رصده في منطقة الحدود الشمالية، وذلك في وادي عرعر، بعد أن انقرض لسنين طويلة؛ بسبب الرعي والاحتطاب الجائر.وأسهمت القوانين والأنظمة البيئية والمحميات الطبيعية في التشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق البرية ورعايتها وإعادة الكثير من الأشجار والنباتات إلى المشهد البيئي والطبيعي.وأسهمت القوانين والأنظمة البيئية والمحميات الطبيعية في التشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق البرية ورعايتها وإعادة الكثير من الأشجار والنباتات إلى المشهد البيئي والطبيعي. وأفاد عدد من المختصين أن “الأرطى” شجيرة، أصول فروعها بيضاء وأطرافها الجديدة خضراء، وليس لها ورق وإنما هدب طويل ناعم، كما ليس له شوك، وأزهاره كثيرة بيضاء اللون تعلوها حمرة، والثمار كروية الشكل مغطاة بشعر ناعم، ولونها أحمر قانٍ، في بعض الأشجار، وأصفر يميل إلى الخضرة في أشجار أخرى، ولزهور الأرطى وثمارها رائحة زكية جدًا.
رصد شجيرة "الأرطى" ذات الرائحة الزكية في وادي عرعر
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2025 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.