نفذ فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة نجران، بالتعاون مع فرع الهيئة بمنطقة عسير وعدد من الجهات الحكومية، فرضية حادث سير نتج عنه إصابات لـ 34 شخصًا في مركز بئر عسكر بنجران. وقال مدير فرع الهيئة بنجران، محمد بن علي العسيري، إنه تم تفعيل خطة إدارة الحدث ومباشرة الحالات في الموقع بعد نقلها عن طريق الفرق الإسعافية إلى المستشفيين الملك خالد ونجران العام. وأكد مساعد رئيس الهيئة للشؤون التشغيلية، الدكتور محمد إبراهيم التويجري، أن هذه الفرضية تأتي لرفع الجاهزية والاستعداد للفرق الإسعافية والطبية في المنطقة. ويمكن الاستفادة من خدمات الإسعاف الجوي عبر الاتصال بالطوارئ الخاص بالهلال الأحمر السعودي على الرقم 997.

وأشار التقرير إلى أن المثل الشعبي البريطاني يُصف العين السوداء بأنها “ملحها دبس”، بينما العرب يعبرون عنها بأنها “عين تحب المحباء”. وترى الدراسة أيضًا أن المثل الشعبي العراقي يُقدر تباعًا بمقدار ما كان يسهل تحقيقه. ويعتقد الباحثون أن هذا المثل يعكس مخاوف المستثمرين بكونن. وأدلت تجارب متعددة السجلات بأدلة تُظهر أن المثل الشعبي يستخدم على نطاق واسع لتقديم معلومات غير رسمية في جوانب مهمة من الحياة اليومية، مثل التجارة والزواج.

ولما كان المثل الشعبي يُستخدم بشكل واسع في مجتمعاتنا في شمال إفريقيا، فإن الحديث عن فهم الممارسات الطبية بأخذ بنظر الاعتبار هذا السياق. ولكن الباحثون العرب أيضًا يهتمون بالاستفادة من المبادئ الموضوعية في التفسير العلمي والإحصائي وتكنولوجيا المعلومات، فرُكِزَ على تفسير الاختلافات الهائلة في تشخيص العين السوداء بين الثقافات المختلفة. عندما تُعرَض البطاريات إلى الضوء فإنها تبدأ في التفكك، وخلال هذه العملية تتحرّك الإلكترونات من واحدة من النصفين إلى واحدة تكون في حالة عالية الطاقة، وسرعان ما تعود إلى حالتها الاعتيادية.

ويُقدر المؤلفون في هذه الحالة بأن الرقائق النانوية الحيوية يُمكن أن تكون حلاً ممكنًا لهذه المشكلة عبر تصميم الرقائق بشكل يمكن أن يُسارِعَ من عملية التحلص من الشحنة. ويُعدّ هذا البحث مبصرًا للعلاجات المستقبلية المحتملة للجروح، ويمكن أن تأخذ هذه التكنولوجيات الطبية المُحَسَّنة دورًا مهمًّا في تطوير استراتيجيات للعلاج. وقد أشار الباحثون إلى أنه قد يكون لتأثير النانوتكنولوجيا في تصميم الأدوية وتقنيات التصوير الطبي، وكذلك في بجودة المواد والأدوات الطبية، تأثير طبي كبير.

في النهاية، توصل الباحثون إلى أن الخلايا العصبية هي مكونات أساسية في العلم الحيوي الحديث، وقد يسهم التقدم الذي تحقق في مجال التكنولوجيا الحيوية بفهم أفضل للهيكل المادي للعصبيات والخلايا العصبية. ومن المهم أن لا نكتفي بفهم العمليات الحيوية والتكنولوجية للهيكل المادي للعصبيات فقط، بل ينبغي أيضًا أن نفهم أساليب التحكم والتشغيل لهذه الأنظمة والخلايا في الجهاز العصبي المركزي وفي الجهاز العصبي الطرفي. ومن الواضح أن هذه التقنيات تُعدّ أدوات هامة لتنمية علم الأعصاب في المستقبل وتطوير العلاجات والتشخيصات الطبية وتحسين الجودة الحياتية للمرضى.

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version