Summarize this content to 2000 words in 6 paragraphs in Arabic تنفرد “صحراء حسمى” شمال غرب المملكة وصولًا إلى منطقة بجدة غرب مدينة تبوك، بتكوينات صخرية وجيولوجية ذات طبيعة ومناظر خلابة، إلى جانب وجود العديد من المغارات ذات الدفء المستدام على مدار العام، نظرًا لما تمتاز به من خصائص بيئية تختلف عن المحيط الخارجي لها، كاستقرار درجة الحرارة في داخلها، مما يجعلها مهوى لمحبي الرحلات والمغامرات بسبب ما تقدمه من تجارب فريدة ومثيرة، لاسيما مع دخول فصل الشتاء.وتُعرف ” صحراء حسمى ” بمكوناتها الصخرية الفريدة، التي أسهمت عوامل التعرية في صنعها على مر السنين، وتشكلت على إثرها العديد من الأودية والجبال والغراميل والمداخيل والمغارات، لتصبح كالمتحف المفتوح أينما اتجه السائح فيها وجد مايثير دهشته بفضل ماتضمه من تنوع كبير في معالمها الطبيعية والبيئية.
المغارات بـ "صحراء حسمى" غرب تبوك.. دفء مستدام في أحضان الطبيعة
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.