قال استشاري أول الطب النفسي، الدكتور أسامة النعيمي، إن «برامج الذكاء الاصطناعي مخترقة ولا توجد بها سرية لأنها تخضع لسيرفرات وقد تسرب البيانات لأغراض تسويقية».
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»، أن «هذه البرامج تعتمد على خوارزميات، وبالتالي فإن هذه البرامج تظهر للشخص ما يشتكي منه فقط، وإذا كانت المشكلة غير ما يشتكي منه فلن يعالجها الذكاء الاصطناعي».