تعبير صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن فخره بعلم دولة الإمارات العربية المتحدة، ووصفه بأنه رمز للاتحاد والوحدة والقوة، كما أعرب عن أمله بأن تظل راية العلم خفاقة في سماء المجد. ودعا سموه إلى أن تستمر الإنجازات والمسيرة الناجحة للإمارات، وأن تتوحد قلوب وجهود الشعب والحكومة من أجل خدمة الوطن والمواطنين.
وفي ختام تدوينته، تمنى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حفظ دولة الإمارات العربية المتحدة ودعا لأن تبقى عزيزة ومجيدة، معبرا عن اعتزازه بالدولة وثقته في قدرتها على تحقيق المزيد من التقدم والازدهار. وكانت تلك التدوينة عبارة عن تعبير عن الولاء والانتماء للوطن والتفاني في خدمته.
وتأتي تلك الكلمات في سياق الاحتفالات بالعيد الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يجتمع الشعب الإماراتي للاحتفال بالإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية ولتعزيز الانتماء الوطني والوحدة المجتمعية. وتعكس هذه التدوينة الروح الوطنية العالية التي يتمتع بها الشعب الإماراتي والتزامه بالتقدم والتطور تحت قيادة حكومته وسمو قادته.
ويشير صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في تلك التدوينة إلى أهمية العلم كرمز للوطن والوحدة والتقدم، ويشجع على الاستمرار في العمل من أجل تعزيز هذه القيم وتحقيق المزيد من النجاحات. وتعكس تلك الكلمات الإيمان بقدرة الإمارات على تحقيق التقدم والازدهار وتحقيق المزيد من الإنجازات في مختلف المجالات.
وفي الختام، يعبر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن تفاؤله وثقته في مستقبل الإمارات وقدرتها على تحقيق المزيد من التطور والازدهار في ظل استمرار دعم الحكومة وتوحيد جهود الشعب لخدمة الوطن. وتعتبر تلك التدوينة رسالة إيجابية تشجع على العمل الجاد والتفاني في خدمة البلاد وتعزيز الوحدة الوطنية والانتماء للإمارات العربية المتحدة.