– ماذا يعني هبوط أحُد إلى دوري الدرجة الثانية؟ وماذا يعني هبوط الأنصار إلى دوري الدرجة الثالثة؟ بناء على المؤشرات وترتيبهما في سلم الترتيب لدوري يلو لفريق أحُد والأنصار في دوري الدرجة الثانية، بالتأكيد هذا سيرمي الناديين في مستقبل صعب ومجهول وستكون العودة إلى وضعهما السابق صعبة وصعبة جدا، إلا إذا تغيرت الأمور وتم تشكيل لجنة إنقاذ تنقذ أندية طيبة الطيبة من الوضع الحالي.

– ⁠أحُد والأنصار فقدا كثيرا من قيمتهما السوقية المالية بعد بيع معظم نجوم الفريقين، وأصبحت تحاصرهما الديون من كل حدب وصوب، وكلٌ يطالب بحقوقه من لاعبين ومدربين، وهذه حقوقهم والعقد شريعة المتعاقدين.

– ⁠الحوكمة والميزانيات واضحة وتحتاج فقط الإدارة والفكر الجيد في كيفية إدارة أنظمة الحوكمة، والإدارات الحالية تتحمل كل الديون والمطالبات التي تحاصر أندية المنطقة من كل حدب وصوب وتحمل كل النتائج السلبية سواء في كرة القدم أو كرة السلة.

– ⁠أحُد بتاريخه الحافل الذي كان يوماً من الأيام أحد فرسان الأندية الكبيرة والجماهيرية والذي ضم عدداً كبيراً من النجوم في مختلف الألعاب أصبح محطة سهلة لأندية يلو، ومعظم الأندية أخذت نصيبها منه، وهبوطه أصبح مجرد وقت. بالتأكيد الوضع سيكون صعباً في دوري الدرجة الثانية، وسيواجه صعوبة في العودة إلى دوري يلو، وسينتقل معظم لاعبيه الحاليين إلى أندية أخرى في دوري يلو.

– ⁠كان الأجدر من الإدارات الحالية عدم الترشح لإدارات أندية المدينة، وأن لا تدخل في هذه المغامرة طالما لا تمتلك الأدوات والخبرة وأن لا تغامر في تاريخ أندية المنطقة.

أخبار ذات صلة

 

– ⁠هناك قصة أخرى.. كرة السلة التي كانت معقلاً رئيسياً للعبة! أين هي؟ أحُد بتاريخه وشموخه في اللعبة أصبح يبحث عن البقاء في الدوري الممتاز، وأن لا يكون مثل جاره الأنصار الذي هبط إلى دوري الدرجة الأولى ولم يعد.

– ⁠ما يحدث شيء غريب وعجيب لأندية المدينة، والإدارات الحالية تتحمل تبعات ما وصلت له أندية المنطقة بهذا الحال والسوء.

– ⁠هل تستمر هذه الإدارات وتستكمل النتائج السلبية أو الاعتذار عن الاستمرار، لكن ماذا ستقول في حالة الاعتذار عن الاستمرار! هل ستعتذر لجماهير المدينة عن الوصول بأنديتها إلى هذا الحال وهذا المستوى؟

– ⁠يا خسارة على أندية المدينة التي فقدت كثيراً من قيمتها في النتائج والمستويات، وأصبحت النتائج السلبية هي عنوانها في معظم المباريات.

– ⁠كتبت كثيراً وسأكتب حتى تعود أندية المدينة إلى سابق عهدها ونشاهدها في أفضل حال.

شاركها.
© 2025 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.