تشدد أمل الغامدي، رائدة الأعمال والمصممة السعودية، على أهمية الهوية والعلامة التجارية في عالم تصميم الأزياء وتمييز المصممين عن بعضهم البعض. تشير إلى أن يجب أن تتضمن العلامة التجارية قصة مميزة تعكس رؤيتها وقيمها، مما يعمل على بناء علاقة قوية مع العملاء، وتحافظ على الاتساق في جميع جوانبها لتسهيل التعرف عليها. وتؤكد على ضرورة أن تعكس تصاميم الأزياء الهوية الثقافية والتاريخية للعلامة لإضافة قيمة إضافية وتميزها في السوق، وتنصح بالاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي بفعالية لبناء جمهور قوي وتعزيز التواصل مع العملاء.
تشتهر أمل الغامدي بتقديم تصاميمها الوطنية والرسمية في عدة مناسبات، وأضافت القيم التراثية الإسلامية في عالم الأزياء المحلية، مما جعلها تحصل على العديد من الجوائز والاعترافات داخل وخارج السعودية. تسعى إلى تعزيز هذه القيم في تصميماتها وتعزيز هويتها العربية من خلال استخدام مواد وقصص تعكس هذه التراث، مما يساعد في بناء علاقة مع العملاء يقومان على الثقة والانتماء.
تشدد أمل الغامدي على أهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال لبناء جمهور قوي وتعزيز التواصل مع العملاء، حيث يمكن للمصممين الاستفادة من منصات الsocميديا لعرض أعمالهم والتفاعل مع جمهورهم. هذا يزيد من الوعي بعلامتهم التجارية ويعزز العلاقة بينهم وبين عملائهم. يمكن للتواصل الفعال عبر وسائل التواصل الاجتماعي أن يساهم في نمو العلامة التجارية وتميزها في السوق.
امل الغامدي تشجع على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لبناء علاقة قوية مع العملاء وتعزيز الوعي بالعلامة التجارية. تعتبر التواصل عبر منصات الsocميديا وسيلة فعالة لتسويق تصاميم الأزياء والتفاعل مع الجمهور، مما يعزز الانتشار والشهرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن من خلال التواصل الاجتماعي الحصول على تغذية راجعة من العملاء وتحسين التجربة العامة لهم، مما يعزز الولاء والثقة.
تحث أمل الغامدي على الابتكار والتميز في تصميم الأزياء، وضرورة إدخال العناصر التراثية والثقافية في تصاميمهم للتميز في السوق. تشدد على أن تصاميم الأزياء يجب أن تكون مميزة وفريدة لتجذب العملاء وتميز الماركة في السوق. تشجع المصممين على البحث عن هوية تجارية قوية وعلى استخدامها بشكل متسق في جميع جوانب العمل لتحقيق انطباع إيجابي لدى العملاء وبناء علاقات طويلة المدى.
