يحل عيد الفطر على سكان قطاع غزة وسط حرب قاسية تحرمهم من أبسط فرصة للاحتفال، وحصار مطبق يحرق قلوب الأهل لرؤية أطفالهم وهم يبحثون عن أي مظهر للعيد عرفوه سابقا.

وقالت سيدة إنهم يفتقدون فرحة العيد، لأنهم لا يملكون المال لشراء الملابس لأطفالهم ولا حتى لقص شعر أبنائهم. بينما قالت سيدة أخرى إنها غير قادرة على توفير لقمة العيش، وتمنت أن يتم مساعدتها بتوفير خيمة لائقة لها ولأطفالها الصغار.
كما عبّر آخرون عن حزنهم لغياب فرحة العيد على أهل غزة بعد استشهاد أقاربهم وأحبابهم.

شاركها.
© 2025 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version