يشعر الكاتب بالامتنان والفرح عندما يشاهد دعم الجماهير لفريق الأهلي، معرباً عن امتنانه لجميع العاملين على نجاح المشروع الرياضي. يؤكد على أهمية عدم الاهتمام بآراء النقاد الذين يحاولون التشويش على هذا النجاح. يشير إلى أن معظم الانتقادات تأتي من الأندية الصغيرة التي لا تعرف قيمة العمل الجاد. ويشدد على أن الرياضة تجمعنا دون النظر إلى الجماهير التي يتبعونها.
واصل الكاتب حديثه حول الأهلي واستقباله لاعبين جدد خلال فترة الانتقالات الصيفية. يلاحظ أن اللاعبين الجدد لم يفيا بالمستوى المطلوب، مما أثار تساؤلات حول سبب هذا التجاهل. يبدو الكاتب متألماً لهذا الوضع ويتعهد بضبط لغته وتصرفاته رغم مشاعره الغاضبة نحو النادي. يعبر عن رغبته في أن يحظى الأهلي بالدعم والاهتمام الذي يستحقه.
يتحدث الكاتب عن الفرق الأخرى في الدوري ويقارن بين ما حصل الأهلي وما حصلت عليه الأندية الأخرى من دعم وانتقالات لاعبين. يوجه الكاتب انتقادات لإدارة الأهلي وقراراتها فيما يتعلق بالمدرب ولاعبيه. يحذر من خطورة استمرار المدرب الحالي ويعبر عن خوفه من تبعات ذلك على فريق الأهلي. يشدد على أهمية العدالة ومعاملة الجميع بالمساواة في عالم كرة القدم.
ويختتم الكاتب حديثه بالتأكيد على حق الجمهور في الدعم والتشجيع ويعبر عن استيائه من ظلم التحكيم وكيفية تعاطي الجمهور مع هذه الظلم. ينوه بأهمية إيجاد حلول لهذه المشكلة وضرورة تقديم الدعم للأهلي ليظل على قمة الدوري ويستمر في تحقيق النجاحات. يعبر عن تفاؤله وأمله في رؤية الأهلي يتألق ويحقق المزيد من الانتصارات في المستقبل.
