عندما كان الشاعر جاسم الصحيح خليفة على الجمال، عانقت الشموع الدموع فأذكت صبابة القصيدة، ورقصت رقصتها العرفانية، ثم استغاثت بحمائم المجاز النورانية لتكنس عن محيطها العتمة. يروي الشاعر تأثره بالمراثي الحسينية منذ الطفولة، ويعتبر الشغف والحب للقصيدة هو ما يميز الموهبة الشعرية. بدأ في كتابة الشعر بجهود ذاتية ثم استشعر ضرورة التواصل. تأثر بعدد من الشعراء الكبار منهم السيّد حيدر الحلي والذي انغلق على الأيديولوجيا. يعتقد أن السياسة تدخل في الشعر والأيديولوجية، وأن الفن يحمل علاماته الكبرى من خلال الإيحاء. يروي تجربته في تأليف القصائد ويعبر عن رأيه في احتكار مجموعة شعراء للأمسيات.
أكد الشاعر على أهمية الاهتمام بالثقافة والإبداع في الأزمات، وعلى عدم وجود قمة للثقافة والإبداع. يعتبر أن الشعر ينمو بفعل الأزمات ويصبح الإبداع بلا حدود. يشير إلى أن القصائد الغرامية يمكن أن تستوعبها بشرط كيفية تقديمها. يروي تجربته في تكوين مجموعة شعرية ويتحدث عن علاقته بالنقد الأدبي وتأثره بالمراثي الحسينية. يعبر عن رأيه في انتشار الشعراء والتأثير على التجربة الإبداعية. يتحدث عن تجربته في الكتابة ويشير إلى تأثره بالقصيدة الشعبية والفصيحة. يعرض رأيه في غناء قصائده ويعبر عن تفاؤله بمستقبل الشاعرات السعوديات ويوضح أسلوبه في الكتابة وقراءته.
يرى الشاعر أن القصيدة تدمج بين الفكرة والعاطفة، ويشير إلى أن إلهامه يأتي من شغفه بالقراءة. يعبر عن أهمية توظيف المجاز والابتعاد عن الخطابة والمباشرة في الشعر، ويتحدث عن علاقته بالمراثي الحسينية. يعبر عن تأثره بالشعراء الكبار ويروي تجربته في تكوين القصائد وتقديمها للمجتمع. يعبر عن رأيه في توجه النقد الأدبي ويشير إلى أهمية النقد المتولد من الشغف والمحبة للشعر. يتحدث عن تأثره بالأفكار الفلسفية ويعبر عن تقديره للشعر الشعبي بالفصيحة. يوضح موقفه من غناء قصائده ويرى أن الغناء يفتح آفاقاً أوسع لانتشار القصيدة. يتحدث عن علاقته بالكتابة ويشير إلى أنه يكتب عندما يتأثر بحدث أو فكرة ويشعر بالهدوء والاستقرار. يعبر عن رأيه في الجوائز والمسؤوليات التي تأتي معها. يوضح أنه يقرأ للجميع ويشجع على تقدير الشعر الفصيح والشعبي متمنيًا للشعراء السعوديين التوفيق والازدهار.