أطلقت المدرسة الرقمية، إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، مشروعا جديدا في التعاون مع حكومة إقليم كردستان العراق، بهدف تمكين 100 ألف طالب من العملية التعليمية الرقمية المتطورة خلال ثلاث سنوات. وتهدف هذه الشراكة إلى تعزيز الحلول التعليمية الرقمية للطلاب في جميع أنحاء العالم وتوسيع نطاق الافادة منها.
تم توقيع مذكرة تفاهم لهذه الشراكة بين وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد في دولة الإمارات العربية المتحدة، ووزير التربية في حكومة إقليم كردستان العراق، بحضور عدد من الشخصيات الرسمية. خلال هذه المرحلة الجديدة، سيتم تدريب 1500 معلم رقمي، وتطوير منصة تعليم رقمية باللغة الكردية، وتطوير المنهج التعليمي الرسمي وتحويله إلى محتوى رقمي تفاعلي للطلاب.
تأتي هذه الشراكة لتعزيز الجهود التي تبذلها الإمارات في تعزيز التعاون مع حكومات العالم لتوفير الخيارات التعليمية الأفضل للطلاب وتزويدهم بالمهارات الرقمية والتقنيات الحديثة. وتهدف إلى توسيع الشراكة ونقلها إلى مستويات جديدة لتحقيق نجاحات أكبر.
تعكف المدرسة الرقمية على تعزيز النماذج التعليمية الرقمية وتحسين جودة التعليم في إقليم كردستان العراق لمواكبة التحديات التي يواجهها قطاع التعليم في العالم. وتؤكد الشراكة مع المدرسة الرقمية على أهمية تعزيز التعليم المستقبلي للطلاب وتحقيق أهداف تعليمية متقدمة.
تعكف المدرسة الرقمية على تعزيز النماذج التعليمية الرقمية وتحسين جودة التعليم في إقليم كردستان العراق لمواكبة التحديات التي يواجهها قطاع التعليم في العالم. وتؤكد الشراكة مع المدرسة الرقمية على أهمية تعزيز التعليم المستقبلي للطلاب وتحقيق أهداف تعليمية متقدمة.
تهدف هذه الجهود المشتركة بين المدرسة الرقمية وحكومة إقليم كردستان العراق إلى توفير فرص تعليمية متقدمة للطلاب وتطوير النظام التعليمي لتمكينهم من مواكبة تحديات المستقبل. وتسعى لإنشاء بنية تحتية تعليمية رقمية مستدامة توفر للطلاب المهارات اللازمة للنجاح والتميز في المستقبل.
تعكف المدرسة الرقمية على تعزيز النماذج التعليمية الرقمية وتحسين جودة التعليم في إقليم كردستان العراق لمواكبة التحديات التي يواجهها قطاع التعليم في العالم. وتؤكد الشراكة مع المدرسة الرقمية على أهمية تعزيز التعليم المستقبلي للطلاب وتحقيق أهداف تعليمية متقدمة.
