تشارك الشركة السعودية للكهرباء كشريك إستراتيجي في «ملتقى توطين قطاع الطاقة» الذي تنظمه وزارة الطاقة في مدينة الرياض يومي 23 و24 أكتوبر الجاري، تحت شعار «تمكين التوطين لإمدادات الطاقة». يأتي الملتقى في إطار الدعم والتمكين الذي يحظى به قطاع الطاقة في المملكة، وذلك بجهود القيادة الرشيدة وتوجيهات وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، لتعزيز ريادة المملكة في هذا القطاع ودعم إسهامها في أمن واستدامة الإمدادات العالمية للطاقة.
يهدف الملتقى إلى تعزيز توطين قطاع الطاقة في المملكة وفقاً لرؤية السعودية 2030، ويشهد مشاركة مجموعة واسعة من الجهات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى قادة الصناعة والمستثمرين المحليين والدوليين والخبراء. يهدف الملتقى إلى تقوية التعاون في تعزيز التوطين في مجال الطاقة داخل المملكة، وتطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة، ورفع مستوى الوعي بأهمية التوطين في هذا القطاع.
تشمل مشاركة الشركة السعودية للكهرباء في الملتقى جلسات حوارية وورش عمل، بالإضافة إلى توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم تدعم استراتيجيتها للتوطين، وفقاً لهدف المملكة في تعزيز استدامة الطاقة وموثوقيتها. يسعى الملتقى إلى مناقشة المبادرات والخطط المستقبلية لتوطين القطاع، مع التركيز على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة.
في إطار الملتقى، من المقرر تطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة، ويتم مناقشة المبادرات والخطط المستقبلية لتوطين القطاع، بركز على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة. تشمل مشاركة الشركة السعودية للكهرباء في الملتقى جلسات حوارية وورش عمل، بالإضافة إلى توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم تدعم استراتيجيتها للتوطين، بما يتماشى مع الهدف الاستراتيجي للمملكة في تعزيز استدامة الطاقة وموثوقيتها.
وتبحث الشركة السعودية للكهرباء في الملتقى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة. يعتبر الملتقى حدثًا محوريًا لتحقيق توطين قطاع الطاقة في المملكة، ولدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة والحلول المستدامة. يشمل الملتقى عددًا من الفعاليات والجلسات التي تهدف إلى تعزيز التوطين في مجال الطاقة وتطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة.
