أوضحت وزارة التعليم العربية السعودية الأعذار المقبولة عند تغيب الطلاب والطالبات عن اداء الاختبارات النهائية للفصول الدراسية. وللطلاب المتغيبين عن الاختبارات بعذر أو دون عذر، يتوجب عليهم مراجعة المدرسة لدراسة وضعهم. الأعذار المقبولة تشمل الظروف الصحية التي تمنع الطالب من اجراء الاختبارات، والطلاب المرافقين لأحد أفراد العائلة في المستشفى أو تعرضوا لحادث مروري يؤدي الى تعطيلهم. كما تشمل الأعذار الوفاة في العائلة أو الحالات المرضية والاستثنائية التي يحددها مدير المدرسة أو لجنة التوجيه الطلابي.
في حالة عدم تصنيف الغياب ضمن الحالات المقبولة، يتم تحديد وجاهة العذر لدخول الطالب الامتحان البديل من قبل لجنة التوجيه الطلابي. يُشدد بأهمية تقديم الاستشارة المناسبة قبل الاختبار لطلاب يعانون من ظروف صحية تعيقهم عن الاداء الجيد في الامتحان. كما يمكن تأجيل الامتحان للطلاب المعذرين حتى موعد الامتحانات البديلة لتسهيل فرصهم في النجاح. الدور الثاني يُعتبر الفرصة الأخيرة للطلاب لهذا العام الدراسي، مع امكانية اداء الامتحان للطلاب المعذرين في بداية العام الدراسي الجديد.
يتضمن تنفيذ البرنامج البرامج النصية على الموقع الالكتروني، مثل إنشاء عنصر نصي للإعلانات، وإضافة البرمجيات من مواقع خارجية مثل فيسبوك. يجب التأكد من التنسيق والدعم الفني للبرامج النصية لضمان عملها بشكل صحيح. الخطوات الرئيسية لتفعيل البرامج النصية تتضمن اضافة البرامج النصية إلى رأس الموقع وجسم النص، بالاضافة الى تحميل البرامج النصية اللازمة وضبطها للعمل بشكل صحيح.
يمكن تنفيذ البرامج النصية بوضع شروط لتحميلها وعملها، مثل تنشيطها عند تحرك المستخدم في الموقع او عند التمرير، لحماية الموقع من البرامج الضارة. يجدر بصاحب الموقع الالتزام بسياسات الخصوصية الخاصة بجمع البيانات ومشاركتها مع الجهات الخارجية، وضمان حماية بيانات المستخدمين ومعلوماتهم. تكنولوجيا البرمجة النصية تعتبر أداة مهمة في تسهيل وتحسين تجربة المستخدم على المواقع الالكترونية، بحيث يتم توفير الاعلانات والمعلومات بشكل سلس ومنظم.
لا بد من الالتزام بممارسات البرمجة النصية الآمنة والقوانين المنظمة من قبل الجهات الرقابية، لضمان حماية الموقع والمستخدمين. تساهم تقنيات البرمجة النصية في تحسين وظائف الموقع وزيادة كفاءته، بالاضافة الى تحسين تجربة المستخدم وجذب المزيد من الزوار. يتطلب نجاح البرامج النصية تحديثها وصيانتها بانتظام، بالاضافة الى متابعة التطورات التكنولوجية وتطبيقها لضمان الامان والكفاءة في العمل.
