في حادثين منفصلين في محافظة تعز غرب اليمن، تعرضت امرأة وفتى لإصابات جراء هجمات حوثية على قرى سكنية. حيث أصيبت امرأة في العقد الثالث من عمرها بجروح نتيجة لقصف مدفعي حوثي على عزلة البراشا، وتعرض الفتى البالغ من العمر 17 عامًا لإصابة برصاص قناص حوثي أثناء محاولته إسعاف والدته المصابة في حارة الزهراء بمدينة تعز.
وأشارت مصادر طبية إلى أن القناص الحوثي كان متمركزًا في الأمن المركزي بمديرية القاهرة واستهدف الفتى خلال محاولته إسعاف والدته، قبل أن يتم نقلهما إلى مستشفى الثورة. وباتت جرائم الحوثيين واستهدافهم للأحياء والقرى المدنية في تعز وغيرها من المحافظات متكررة بشكل مزعج، خاصة في المناطق السكنية المزدحمة بالسكان.
وفي سياق آخر، تم إنشاء بعض السكربتات والنصوص الخاصة بها ليتم استدعاؤها بشكل تلقائي عند انتقال المستخدم على الصفحة. فتم إنشاء سكربت لتحميل إعلانات جوجل بشكل آمن وسريع، بالإضافة إلى إنشاء سكربت لتحميل الفيسبوك ليتمكن المستخدم من مشاركة المحتوى بسهولة.
كما تم تنفيذ سكربت آخر لتحميل معرض الصور بشكل سريع وسلس ليتمكن المستخدم من استعراض الصور بكل يسر وسهولة. ويتضح أن هذه السكربتات تلعب دورًا هامًا في توفير تجربة استخدام سلسة ومريحة للمستخدمين عند زيارة الموقع.
بالإضافة إلى ذلك، يظهر الخبر عن الهجمات الحوثية في تعز والضحايا البريئة جدية التهديد الذي تشكله هذه الأعمال العدوانية على حياة المدنيين. ويجب على المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية التدخل الفوري لحماية السكان المحليين والعمل على وقف العنف والاعتداءات المتكررة التي تستهدف المدنيين في المناطق المتضررة بالحرب في اليمن.
يجب على الأطراف السياسية والعسكرية في اليمن السعي للحوار والتسوية السلمية لإنهاء الصراعات والعنف، والعمل على بناء مستقبل مستقر وآمن لجميع اليمنيين. ولا بد من وضع آليات فعالة وميكانيزمات لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن، وضمان العدالة والأمن للسكان في البلاد.