حصلت الشابة السعودية أفنان ميمش على جائزة «شخصية العلاقات العامة المتميزة لعام 2024» على مستوى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى جائزة «شخصية العام المتميزة في مجال العلاقات العامة والتسويق لعام 2024» على مستوى المملكة العربية السعودية. وقد أعربت أفنان عن فخرها بهذه الجوائز، وأكدت أن هدفها هو عرض الضيافة السعودية الأصيلة للعالم والتي تمتد جذورها من الأجداد. تعهدت بالمساهمة بمهاراتها وخبراتها في دعم تحقيق رؤية المملكة في أن تكون وجهة سياحية رائدة عالميًا، وأعربت عن طموحها في أن تكون مصدر إلهام للشباب السعودي في مجالي العلاقات العامة والتسويق في قطاع الضيافة.
تم تأكيد القيمة الفنية للموهبة والجهد في مجال العلاقات العامة والتسويق من خلال فوز أفنان ميمش بالجوائز المتميزة هذه. تسعى لإبراز الثقافة والتراث الغني للمملكة العربية السعودية، وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام في قطاع السياحة، وتعزيز الوعي بالضيافة السعودية وجذورها العميقة. تكمل أفنان هذا الإنجاز بالتزامها بدعم الرؤية السعودية لتطوير القطاع السياحي وتحقيق التفوق في مجال العلاقات العامة والتسويق.
هدف أفنان من هذه الجوائز هو تحفيز الشباب السعودي وإلهامهم للتخصص في مجال العلاقات العامة والتسويق، مع التركيز على قطاع الضيافة. تسعى لنقل رسالة قوية عن الثقافة والتراث السعودي، وتعزيز فهم العالم للضيافة السعودية التقليدية. تعد هذه الجوائز إنجازات تعزز مكانة أفنان كشابة طموحة تسعى للابتكار والتميز في مجال عملها، ولنشر الوعي بالقيم الثقافية والتقاليد السعودية.
من الجدير بالذكر أن أفنان ميمش حققت هذه الإنجازات عبر منصة دعمها للسياحة في المملكة العربية السعودية، وهي تلتزم بمساهمتها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للتطوير السياحي في المملكة. تعتبر هذه الجوائز تقديرًا للجهد والإبداع الذي تبذله أفنان في دعم الترويج والتسويق للسياحة في السعودية، وتعزز مكانتها كشابة قيادية في مجال العلاقات العامة والتسويق.
تعكس هذه الجوائز الاعتراف بالمواهب والكفاءات الشابة في المملكة العربية السعودية، وتشجع على التميز والابتكار في المجالات المختلفة. تعد أفنان ميمش نموذجًا للشباب الطموح الذين يسعون إلى تحقيق أهدافهم وترسيخ مكانتهم في سوق العمل، من خلال التفاني والاجتهاد في مجال العلاقات العامة والتسويق والترويج للضيافة السعودية. تبرز هذه الجوائز أهمية دعم وتشجيع المواهب الشابة وتعزيز دورهم في تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة على الصعيدين الوطني والدولي.
