تراجعت صحيفة «واشنطن بوست» عن دعم المرشحة الديمقراطية كاملا هاريس، وأعلنت عدم دعم أي مرشح خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة، مما كسر تقليدًا تاريخيًا عمره 40 عامًا. وأُرجع هذا القرار غير المسبوق إلى تخوف مالك الصحيفة جيف بيزوس من فوز الرئيس السابق دونالد ترمب بولاية جديدة. يعتقد مراقبون أن هذا القرار قد أثار غضبًا بين العاملين في الصحيفة.
ومن جانبه، تم إنشاء سكريبتات جديدة للإعلانات والتفاعل الاجتماعي على موقع الواشنطن بوست، وذلك لزيادة التفاعل مع القراء. تم تضمين سكريبت الإعلانات الآمنة لتحسين تجربة الإعلانات للمستخدمين، بينما تم تضمين سكريبت فيسبوك لتحسين التفاعل الاجتماعي وزيادة الوصول إلى القراء عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
وتهدف هذه التحسينات إلى جذب المزيد من الزوار والقراء لموقع الواشنطن بوست، وتحسين تجربة التصفح والتفاعل مع الموقع. يُعتبر تضمين السكريبتات والإعلانات الجديدة من أبرز الاستراتيجيات للموقع في زيادة الإيرادات وتحسين وجوده على الإنترنت.
يُعد تراجع صحيفة «واشنطن بوست» عن دعم أي مرشح خلال الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة خطوة استثنائية وتاريخية، وقد أثارت جدلًا واسعًا بين القراء والمتابعين. ويأتي هذا القرار بسبب تخوف مالك الصحيفة من تولي الرئيس السابق دونالد ترمب منصب الرئاسة مرة أخرى، مما دفعه لاتخاذ هذا القرار الجديد.
وفي سياق متصل، تم تحديث موقع الواشنطن بوست بسكريبتات جديدة للإعلانات والتفاعل الاجتماعي، بهدف تحسين تجربة القراء وجذب المزيد من الزوار. تضمنت هذه السكريبتات إعلانات آمنة لتحسين تجربة الإعلانات وزيادة الإيرادات، بالإضافة إلى سكريبت فيسبوك لتعزيز التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي.
ومن المتوقع أن تكون هذه التحسينات والتحديثات لصالح موقع الواشنطن بوست من خلال زيادة الوصول وتحسين الخدمات المقدمة للقراء والزوار. تعد هذه الخطوة جزءًا من استراتيجية التطوير والابتكار التي تهدف إلى تعزيز وجود الموقع على الإنترنت وتحقيق أهدافه التجارية.