تعمل تريشيا تاتل، المديرة الجديدة لمهرجان برلين السينمائي، على جذب جمهور أكثر شباباً للحدث السينمائي الشهير. وتأمل في إعادة احتلال برلين مكانة كبيرة في عالم السينما خلال شهر فبراير من ك كل عام، وهذا من شأنه جلب جمهور جديد وأكثر شباباً إلى المهرجان. وتهدف تريشيا إلى زيادة التغطية الاجتماعية للمهرجان من خلال العمل مع شركاء يصلون إلى الشباب، بالإضافة إلى التفكير في تقديم محفزات مثل خصومات على تذاكر الفعاليات.
ترى تريشيا تاتل، المديرة الجديدة لمهرجان برلين السينمائي، أن هناك قدرات لدى المهرجان لم تستغل بشكل كاف. تسعى تاتل إلى إحياء اسم المهرجان وتعزيز التواصل حوله بشكل فعال، حيث ترى أن هذا قد يؤثر على جذب الجمهور وكذلك على الطريقة التي يتحدث بها الأشخاص عن المهرجان والأفلام المعروضة فيه. بالتالي، تعمل تريشيا على تحفيز الاهتمام بالمهرجان وجذب أكبر عدد ممكن من الحضور الشباب.
من خلال الاهتمام بفئة الجمهور الشابة، تسعى تريشيا تاتل لإعادة إحياء مهرجان برلين السينمائي وجعله مركزاً لعالم السينما كل عام في فبراير. تعتبر تريشيا أن استهداف فئة الشباب يمكن أن يكون مفتاحاً لنجاح المهرجان وجذب جمهور جديد بشكل دائم. وتعمل على تحقيق هذا الهدف من خلال زيادة التغطية الاجتماعية للمهرجان والعمل مع شركاء يصلون إلى الجمهور الشاب.
تريشيا تاتل ترى أن هناك إمكانيات كبيرة لمهرجان برلين السينمائي قد لم يتم استغلالها بشكل كاف، ولذلك تعمل على تجديد الاسم وتعزيز التواصل حول المهرجان والأفلام التي يعرضها، مما يساهم في جذب جمهور جديد وأكثر شباباً. وتستخدم تاتل محفزات مثل خصومات التذاكر لزيادة الاهتمام بالمهرجان وتشجيع الحضور الشبابي عليه. بالتالي، تعمل تاتل جاهدة على تعزيز شهرة المهرجان وجعله محطة مهمة لعشاق السينما كل عام.
باعتبارها مديرة جديدة لمهرجان برلين السينمائي، تريشيا تاتل تتطلع إلى تقديم تجربة جديدة ومميزة للجمهور، خاصة الشباب، من خلال جلب تنوع الأفلام والبرامج وتقديمها بطريقة مبتكرة ومثيرة. تهدف تاتل إلى تخطي الحدود التقليدية للمهرجان وإحداث تحول في كيفية تفاعل الجمهور بالفعل، بما يساهم في جعل برليناله مقصداً مثيراً لعشاق السينما من مختلف الأعمار والثقافات.
تركز تريشيا تاتل، المديرة الجديدة لمهرجان برلين السينمائي، على جذب الجمهور الشاب وإعادة حياة جديدة للمهرجان من خلال تحديث اسمه وتقديم تجارب جديدة مبتكرة. وتعتبر تاتل أن هذا الاهتمام بالجمهور الشاب يمكن أن يكون مفتاحاً لنجاح المهرجان وجذب الجماهير الجديدة بشكل دائم. تحرص تاتل على تفعيل المهرجان وجعله مركزاً حضرياً لعالم السينما كل عام في فبراير، من خلال تقديم تجارب سينمائية مميزة ومثيرة لا تقتصر على الجوانب التقليدية لهذا النوع من الفعاليات.