شركة صناعية أمريكية مصنعة للطائرات واجهت بوينغ تحقيقات كبيرة في السنوات الأخيرة بسبب معايير السلامة، بعد وقوع حوادث – بعضها كارثي – تورطت طائراتها فيها. ولكن حتى بعد وقوع حوادث قاتلة، وفجوة إضافة الباب في الجو على متن إحدى طائراتها، يتردد موظفوها في الكشف عن قضايا السلامة، وفقًا لتقرير صدر في فبراير من قبل إدارة الطيران الفيدرالية. كيف يمكن للمديرين والقادة تشجيع الموظفين على الكشف عن مشاكلهم؟ وما يمكنهم فعله لضمان أن يحتل مرتفع المركز الذين يثورون على القضايا بدلاً من تحمل الانتقاد؟ وهل حقًا يستحق للموظفين المخاطرة بالمعارضة؟
إيزابيل بيرك تتحدث مع محرر مساهم في صحيفة فاينانشيال تايمز ومدرب تنفيذي مايكل سكابنكر، بالإضافة إلى مارغريت هيفيرنان، الرئيس التنفيذي السابق لعدة شركات ومؤلفة كتب مثل “العمى المتعمد”، حول الأسباب التي تجعل الناس يترددون في طرح القلق، حتى عندما يعرفون أنهم يجب عليهم ذلك.
لمزيد من المعلومات، يمكنك الاطلاع على الروابط المجانية لقصة “The perils of speaking up at work too often deter staff from voicing concerns”، بالإضافة إلى تفاصيل حول التحقيق الرسمي الذي أطلقته هيئة الطيران الأمريكية في حادثة فجوة إضافة الباب في طائرة بوينغ، بالإضافة إلى دروس تقديم المعلومات الاستفزازية من فضيحة CBI، وحاجة اليابان إلى حماية أقوى للمبلغين عن فساد.
الحلقة من تقديم إيزابيل بيرك، وإنتاج ميشا فرانكل-دوفال، ومونتاج سيمون باناي. والمنتج التنفيذي هو مانويلا ساراجوزا. شيريل بروملي هي رئيسة الصوت في فاينانشيال تايمز.
يمكنك قراءة نسخة مكتوبة من هذه الحلقة على موقع فاينانشيال تايمز. ويمكنك الاطلاع على دليل الوصول لدينا لمزيد من المساعدة.