تظهر مؤشر MACD اليومي زخم إيجابي طفيف، على الرغم من التوجه العام الهابط. يشير مؤشر RSI اليومي إلى أن البائعين يهيمنون، على الرغم من أن المسار المستقيم للمؤشر يشير إلى أن الزخم الهابط قد يكون في تباطؤ. على الرسم البياني الساعي، تتذبذب RSI بالقرب من منطقة الحياد، مما يظهر إشارات هابطة وصاعدة غير متناسقة.
زوج النيوزيلندي/الدولار يتداول عند 0.6013، مما يشير إلى انخفاض بنسبة 0.26٪ في جلسة يوم الجمعة ولكنه سينهي أسبوعًا رابحًا. الاتجاه الهابط المستمر يشير إلى أن البائعين يسيطرون على السوق الحالي. ومع ذلك، يكشف التوجه القصير الأجل عن زخم صاعد طفيف، والذي قد يؤدي إلى فترة من التداول الجانبي في الجلسات القادمة.
يتواجد مؤشر القوة النسبية (RSI) اليومي في منطقة سلبية، مع ميل مسطح بشكل طفيف، مما يشير إلى أن البائعين يهيمنون على هذا السوق ولكن يبدو أنهم يأخذون استراحة. علاوة على ذلك، سجل مؤشر التقاطع وتباين المتوسطات المتحركة (MACD) شريطًا أخضر، مما يشير إلى ظهور زخم إيجابي طفيف.
فيما يتعلق بالاتجاه العام، يظل زوج النيوزيلندي/الدولار تحت المتوسط المتحرك لفترة 20 و100 و200 يوم، مما يدل على أن الاتجاه العام يخدم الدببة. لذلك، في حال تمكن البائعين من كسب المزيد من الأرض، فإن أي حركة أقل من هذه المستويات لن تعتبر إشارة شراء جدية.
فيما يتعلق بالرسم البياني الساعي، فإن القراءة الأخيرة لمؤشر RSI المُقدَّر إلى 47 تتحرك بالقرب من منطقة الحياد بينما يرسم مؤشر MACD شريطًا أخضر مسطحًا، والذي يمكن تفسيره على أنه زخم إيجابي طفيف.