تعرف في هذا النص على تصاعد مخاوف القطاع الطاقي النظيف على خلفية فوز دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية، حيث سقطت أسهم الطاقة المتجددة في اليوم التالي من فوزه. تعرف على تأثير إمكانية مدة دونالد ترامب الجديدة على القطاع الطاقي النظيف في الولايات المتحدة وخارجها. ونعرض أيضًا على خطة المملكة المتحدة للطاقة وكيف يمكنها تحقيق هدفها في تحويل نظام الطاقة إلى الطاقة النظيفة بحلول عام 2030 وإذا كان بالإمكان تحقيق ذلك.
تقدم نظرة على القطاع الطاقي النظيف في ظل ترامب، حيث أبدى المديرون التنفيذيون لشركات الطاقة النظيفة الدانماركية إيورستيد وفيستاس تفاؤلًا حين تحدثوا عن تأثير فترة رئاسية ثانية لترامب. كما نتعرف على تأثير فوز ترامب على أسواق الطاقة في أوروبا وأمريكا. ونتفحص كيفية بحث ترامب عن إلغاء مشاريع طاقة الرياح البحرية وعوائد الضرائب الخضراء.
تناولنا أيضًا توجه المملكة المتحدة إلى تحقيق هدفها في تحويل نظام الطاقة إلى الطاقة النظيفة بحلول عام 2030. نتعرف على التحديات التي تواجه الحكومة في هذا المجال وكيفية التسارع في خطط التحول الطاقي من خلال إعادة تصميم سلوك المستهلكين وتسريع البيروقراطية. وكيف تتأثر هذه الخطط بالانقسام السياسي المتزايد في المملكة المتحدة بشأن الانتقال الطاقي.
لا شك أن الولايات المتحدة تمثل دورًا مهمًا في مجال الانتقال الطاقي والحفاظ على البيئة، ومع دخول ترامب الرئاسة مرة أخرى، من المحتمل أن يكون له ذلك تأثير كبير على الجهود العالمية لمحاربة تغير المناخ. ونتعرف على كيفية تأثير خطط ترامب على تطوير الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وفي العالم.