قبل كل شيء، رئيس الصين شي جين بينغ وصل إلى فرنسا أمس، حيث عُقدت اجتماعات لمناقشة الحروب في أوكرانيا وتصاعد التوتر التجاري مع أوروبا، بالإضافة إلى الكونياك. يأتي هذا الزيارة في إطار جولة تمتد لستة أيام، تشمل أيضًا توقفات في صربيا والمجر. تأتي هذه الزيارة في وقت يعتبر فيه العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين حساسة، حيث يسعى العديد من البلدان الأوروبية إلى تقليل اعتمادها على السلع الصينية والقلق بشأن تهم التجسس.

أما الصحفية إيفانت ديه، فقد قالت إن السؤال الحاسم هو ما إذا كانت الشركات يمكن أن تصبح “مستدامة ومربحة. إنها قوة الـ ‘و'”، أشارت إلى أهمية تعزيز مصالح الشركات الصغيرة، وهي الموردين والعملاء للشركات الكبيرة والتي قد لا تستطيع تحمل ترقية أصولها.

وعلى صعيد غير مرتبط، تعد دانمارك وليتوانيا مسرحين لفعاليات هامة اليوم، حيث تستضيف رئيسة الوزراء الدنماركية مؤتمرًا حول الهجرة في كوبنهاجن، بينما يلقي وزير الخارجية الليتواني كلمة في مؤتمر حول مقاومة الضغوط الاقتصادية في فيلنيوس.

وفي سياق ذلك، تقوم الحكومات في جميع أنحاء العالم بالتسارع لمعرفة كيفية تغطية تكلفة تقييد تغير المناخ وفقًا لاتفاق باريس عام 2015.

ختامًا، تؤكد رولا خلف، محررة صحيفة Financial Times، من خلال النشرة الأسبوعية، على أهمية تحديث البنية الصناعية في أوروبا، والتي ستكلف القارة باهظة الثمن، وفقًا لرئيس اتحاد صناعة الكيماويات في الاتحاد الأوروبي، إلهام قادري.

وسيُضاف النص في الأعلى فقط باللغة العربية، دون ترجمة إلى الإنجليزية.

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.