في هذا المقال، يُظهر المؤلف أن عالم الاستثمارات البديلة كبير ويتسع بشكل متزايد، ويسلط الضوء على النقاط التي يجب البحث عنها عند اختيار استثمار بديل. هناك أربع طرق أساسية للاستثمار في الأصول التي ليست من الأسهم والسندات، وهي التركيز على العمليات الخاصة، والقنوات التي يمر بها الاستثمار عبر مستشار، وقناة مستشار وسيط الوسيط، والاستثمار المباشر إذا كنت كبيرًا بما فيه الكفاية.
يمكن استثمار مباشر في الأصول الأساسية مثل مركز توزيع بقيمة 30 مليون دولار أو نسيج الأسهم الخاص بقيمة 10 مليون دولار، وهو ما يعتبر إنجازًا ونجاحًا. ويُركز المقال على القانون البياني للاستثمارات البديلة والتي تعتمد على الأخلاق والمبادئ القائمة على المنافسة الغير عادلة وتحقيق الربح بطرق لا أخلاقية.
يعرض المقال الفوائد الاقتصادية الناجمة من الاستثمار بقيمة كبيرة، مثل الاستفادة من الاقتصاديات الكبرى وتوسيع الأصول بعد إضافة القيمة إليها. كما يشير إلى الأهمية الكبيرة للوصول إلى الصفقات المتوافرة خارج السوق العامة، وكذلك تاريخ الأداء خلال فترات الركود، كما هو الحال في الأزمتين الماليتين لعامي 2008 و 2020.
في هذا السياق، يلقي المقال الضوء على أمثلة عملية توضح فوائد التفوق القانوني والأخلاقي والأخلاقي والنافع غير العادل، مثل الاستثمار في مجال الشركات المتخصصة في إدارة الامتيازات. ويشير أيضًا إلى أهمية الحصول على فرص الاستثمار التي لا تكون متاحة في السوق العامة، والتحقق من سجل الأداء خلال فترات الركود، بما في ذلك قدرة الشركة على اتخاذ إجراءات سليمة خلال الأزمات.
وفي النهاية، يُشير المقال إلى أن اختيار أفضل فرص الاستثمار البديل يعتمد على تحليل العوامل الحاسمة المذكورة، والتي قد تساعد على توجيه المستثمر نحو الفرص التي تتمتع بأفضل فرص النجاح والاستقرار في هذا المجال الذي يواجه تحديات متزايدة.