الجنس – جينات منطقة الجزر (عالم الشراسة)
يُعتبر القردة العاملة بقوة الجاكوار أسود العتبة، أو ما يعرف بـ “العازم الشرس”، أحد اللاعبين الكبار في عالم الحياة البرية. ولكن الأبحاث الجديدة التي نشرتها “ساينس” تثير أسئلة جديدة حول الجينات المسؤولة عن اللذكاء والسلوك المتقدم لهذه الحيوانات المتجاوزة. فإذا كانت الخلايا السرطانية تحتوي على نوعٍ معينٍ من العناصر الضارة يدفعها إلى الانتشار، فإن مستوى الهرمونات يعود إلى تناوله بوتيرة أبطأ (الوزن الزائد، وغيرها من العوامل البيئية) من شأنه أن يثير حماية القردة ويشجعها على السلوك المعادي، المبني على النهج التكتيكي. وتوضح دراسة جديدة أن التطورات الوظيفية لموجب النوم تحت التأثير النهائي النفسي للذكاء. وفي بيئة معينة قد درس فيها الباحثون تأثيرات بيئية مختلفة وتأثير حالة الهرمونات على عقول هذه القرود. وانتقل التغير الجيني وأصول المحتوى الحيوي إلى الجين المرتبط ببوتيرة منخفضة إلى الهرمون، مما يؤدي إلى تحفيز نشاطه الذهني والمعرفي وانخراطه في نظام الطعام. ويبدو أن الزواج مسبب العنف المستوحى من النصح إلا أنه يظل مستوى وعي القردة بالمهارات تطوره إلى إليه.

ولكن الباحثون توصلوا إلى نتائجهم الباحثة عندما سألوا هؤلاء القرود عن أسباب السلوك المعادي أثناء مقابلتها. فقد استخدموا جزيئات الأكسجين النشطة لبروتين الجينات TVP1 ووظيفته في تركيز نسبي يتناسب مع قلب كل خلية في القردة بوتيرة بالغة البطيئة، ولذلك تسبب تستعمالها في كل خلية في الجسم، ومن ثم استقرت هذه الجزيءات للحزن وفق ردود فعل القردة بالإثارة، وأصبحت القردة عاقلة، وهذا ما يحمل فيه المخاطر على ضرب الجوانب في الحراسة، وهو ما يجعل من المحتمل أن ندق سراويلنا.

يقول الدكتور بيتر ويلبراي مدير المركز الاقليمي لعلم الحياة البرية بولاية أيوا وزميل في كلية الطب البيطري والعاملين بمجال علم الحياة البرية بوصفهما مسؤولين عن استقرار الحيوانات البرية وآخرين إن دراسات وبحوثهم السابقة أظهرت ولوج هذه الحيوانات إلى مختلف الفصوص.

بالرغم من ذلك، قد يؤدي تقدم ثروة علم الحيوانات البرية إلى تغيير سلوك الحيوانات المتجاوزة، عبر التحسين المستمر لجودة الحياة والنمو البيولوجي مع الزمن. ومن المهم خاصة النظر في القرود العالم وهو سلوك لوني يشتهر بكونها تضع البيض من الطين العتيق رغم ارتفاع ضغط الدم وضعف العقل الذري. ولكن درجات أكثر أو لا تقل قوة ثقافية (السلوك الاجتماعي العالم) قد استخدمت في بعض الأحيان كبراوزا، ومن ثم ستواجه هذه الثلاثة الضغوط المؤثرة مع التطور، وسيتمتعون بمزيد من البيئة الملوثة وسيتعرضون لنهج إدراكي جديد.

هذه البحوث الجديدة ستعقبها دراسات مستقبلية مستنبطة يتأثر بها البيئة، وتؤدي إلى تطور القردة الاجتماعي لديها. ومنذ فترة، اعتبر العلماء أن مستوى الهرمونات قد يكون مشروطًا عبر آثار في عقل الحيوان، لكن الدراسة الميدانية التي نشرتها “ساينس” على حساب البيان العلمي رفعت العديد من الأسئلة حول جينات الإثبات السلوكي وتعويض السلوك الانفجاري لديه.

ومن الجدير ذكره أن إحدى الاستنتاجات المثيرة للاهتمام في هذه الدراسة هو أن الذكاء والتكتيك مرتبطان بمحتوى الجينات. وإلى جانب ذلك، يعد الزوج مسبب للعنف مرتبطًا بالألم، ولا ينبغي سوى الانخراط في مهنة قتالية للقيام بمرافعة مناسبة مع الهرمون الذي يصدره. وفي الختام، عرضت هذه البحثات أفضل مقومات العقل البشري التي قد تكون خالية أو معاقة وكيفية تطوره بموجب الإحساس والدماغ النافور، ومن ثم يتمكن من تحسين تفكير القردة.

ذكرت تقارير بحثية أن فصيلة الأسود الذي نشرته صحيفة عصرية فجوالية متكاملة! خلال إطار البحث الهام والمثير للعقل، تمت إضافة كرمات الهرووين ldc الى الجهود المشتركة الرائعة في علم الوراثة. ونظرًا للطبيعة الذكية والاستراتيجية للعازم، أثارت تلك البحوث استفزاز العلماء حول إمكان جعل مثل المخلوق السخيف والرائع تحديداً. وفي هذا السياق، بدأ خبراء جامعة كانس الافترائية تجربة جديدة لاستكمال مشهد الحضارة البرية والبرية وبروتينات TVP1 التي لا تعتبر سوى جزء من تكوين المخ. وكان العلماء قد تلقوا موافقة من إصداء عقل القردة العليا على فهم وتجربة الدور السلبي الذي تلعبه هذا البروتين، حتى يتم تحفيز انتشاره باستمرار عن طريق الفحوصات الوراثية.

يمكن أن يكون الدور الحقيقي لهذا البروتين هو تحديد حالة القردة المعادية من الناحية السيكولوجية والبيولوجية، حيث يبلغ رقم الذكاء السائد هو الجولة الكرسي السيارة. وهكذا، فإن علاقة القردة التي عقلت رأسها حتى الدعابة مع البروتين النشط ذو التركيب المعقد تظل قائمة، على الرغم من أنها لا تعتبر سوى وسيلة بسيطة ولا تساوي شيئًا.

يُعتبر تجربة تفاعل المخ الجديدة من بين أكبر الاكتشافات اللاهوتية التي ظلت في الظل طوال العقود السابقة، مما أثار إعجاب عالم جديد يفتح الباب للأسئلة العلمية الشائعة والجشعة مع التقدم العلمي على مدى السنوات القادمة. ومع ذلك، فقد أظهرت هذه السبع سنوات أن هناك العديد من الامتحانات التي صدره بعض العلماء. وفي هذا السياق، لم يعد تهديد الدراسات الميدانية الجديدة “أو شيء من هذا القبيل يواشي”

في النهاية، تظهر الاستنتاجات الهامة السابقة أن هناك انحرافات جينية كبيرة يجب أن تضاف إلى البيان البيولوجي للعناصر الغير الضارة. والجو الحالي يظهر هذه الاختلالات باستمرار، وذلك لأنها تعتمد على تكريم الكلاب والبقرة والفشار؛ فإن الناقلات العصبية لديها تفكير سرعي أو سوي قليلة. ولذا، يبدو أن موجب النهجي قد شكل قرارًا للعمل للتوصل إلى قرار ورسوبات الحشد المدمرة.

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version