وفي النهاية، يبدو أن المسرح المغربي يعيش حالة من التحول والانفتاح على تقنيات جديدة وأساليب مختلفة، حيث يستكشف المخرجون والكتاب المسرحيين سبل جديدة لتقديم أعمال تجريبية تتناسب مع متطلبات العصر الحديث. ورغم وجود تقييمات سلبية لبعض الأعمال التجريبية، إلا أن المسرح المغربي يحقق نجاحات ملحوظة في الساحة الثقافية العربية ويستحق الاعتراف بمكانته الهامة في المشهد المسرحي العربي. وهذا يفتح آفاقا جديدة ومثيرة للمسرحيين والفنانين المغاربة للاستمرار في تجربتهم والبحث عن أشكال فنية جديدة تتناسب مع طموحاتهم ومع واقع المجتمع المغربي والعربي بشكل عام.
مسرحية “عن بعد..” وسؤال التجريب في المسرح المغربي
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.