اليوم، لدينا تمثال شمعي للنجمة بيونسيه في المتحف الشهير موزيه جريفين في باريس. ولكن الأمر لم يستقبل جيدًا. بينما طالب الزوار بوجود تمثال للنجمة الموسيقية في المتحف لفترة طويلة، يبدو أن النتيجة لم تحقق الرضا، حيث يتم توجيه انتقادات لون البشرة الزائد لبيونسيه واحتمال عدم التشابه بين التمثال والمغنية الحقيقية. يظهر التمثال بشكل أشبه بدمية باربي مسحورة إذا خضعت شاكيرا لعمليات تجميل شديدة بعد حادثة يacht. تعليقات الجماهير تتوج بالتمني للمتحف بالقيام ببعض التغييرات اللازمة.

وقد استغرق عمل التمثال الشمعي لبيونسيه ستة أشهر لاستكماله، وهو مرتديًا بدلة ذهبية وجالسًا متقاعدًا على حلقة. حيث يعتبر بيونسيه واحدة من أكثر الفنانات الإناث شهرة في التاريخ ب 28 جائزة غرامي، ولقد أصدرت البومها الاستوديو الثامن المعترف به، “كووبوي كارتر”، في نهاية العام الجاري. غير أن التمثال لم يحظى بإعجاب الكل، حيث تكتسب ألوان بشرتها ردود فعل سلبية من بعض الزوار بسبب اللون الفاتح المبالغ فيه. فقد تمثلت هذه المشكلة أيضًا في تمثال الممثل دواين جونسون في العام الماضي.

ولا يمكن تفسير ذلك إلا بتغييرات الإضاءة وزاوية الصورة. إلا أن هذا لا يبرر عدم التشابه بين التمثال والمغنية، والتي تشبه بدمية باربي مرعبة من شاكيرا. “لم يبدو هذا التمثال الشمعي لبيونسيه مطابقًا تمامًا لها”، علق أحد المعجبين على التمثال، مع الاقتراح بإجراء بعض التغييرات الضرورية. فهل ستتبع بيونسيه مثال دواين جونسون وتطلب لمسة تحسين؟ أم أن متحف جريفين يفقد لمسته؟ مهما حدث، فإننا ننضم إلى معجبي بيونسيه في القول إننا لسنا مجنونين بالحب لهذا التمثال. ما هو رأيك؟

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version