روالا خلف، رئيسة تحرير صحيفة فاينانشال تايمز، تختار قصصها المفضلة في هذا النشرة الأسبوعية. تتحدث بولا داي عن والدتها المصممة البريطانية الرائعة لوسيان داي، التي هزت عالم النسيج في الخمسينيات بطباعاتها العصرية الجريئة. إحدى هذه الإبداعات النادرة هي لوحة “Calyx” التي صممت لمعرض “مهرجان بريطانيا” في عام 1951. تستخدم بولا هذه الأعمال لتزيين التقويم الخاص بها لعام 2025. تركز معرض مارغريت هاول على ابتكارات لوسيان الجديدة والمميزة، مثل “الموزاييكات الحريرية” التي بدأت في إنشائها عندما كانت في ستينيات عمرها. هذه الأعمال الفنية تحتوي على لمسات هندسية ملهمة ومستوحاة من العمارة.

عام 2012، أسست بولا مؤسسة روبن ولوسيان داي لتكريم وحماية إرث والديها. إلى جانب التبرع بمحتويات منزلهما إلى المتاحف العامة، تتجدر الإشارة إلى القتال القانوني الذي خاضته المؤسسة لمنع تقليد إبداعات والديها. بينما يتم الاحتفال مؤخرًا بتصاميم الأثاث لروبن من خلال عرض علامة تجارية في كوبنهاغن، والتي بدأت تعيد إطلاق بعض منتجاته في العام 1951. يُنظر إلى هذه التصاميم الجديدة بأنها “أبدية” و”أيقونية”. تتضمن التجديدات مجموعة من عام 1951 تم تكليفها لقاعة الموسيقى الملكية في لندن، بالإضافة إلى مجموعة أخرى تعرف بـ”ديستاك” التي تُظهر النمط البصري البسيط والعصري الذي كرسه روبن في منتجاته.

بولا تشير إلى أن التجديدات تضمن تصاميم لوسيان النسيجية وتعتبر احتفالًا مناسبًا بأثنين معاييرهما الحديثة المميزة التي تطورتا جنبًا إلى جنب. تعتبر لوسيان وروبن “جزءًا من التراث الثقافي للأمة”، وتعرض لوحات “الموزاييك الحريري” الخاصة بلوسيان من عام 1972-1993 في متجر مارجريت هاول في لندن. يُظهر المعرض قطعًا كبيرة مثل “القلعة وقصص أخرى” (1979)، ويشمل أيضًا غطاء لحاف أُنجز في عام 1954 يتضمن أقمشة الثياب الخاصة بلوسيان وتصميماتها الخاصة.

لوسيان كانت مبتكرة في بريطانيا بعد الحرب العالمية الثانية التي كانت تبدو عابرة للألوان. بناءً عليها، تُظهر بولا المفاجأة التالية وهي غطاء حاف من ذاك الوقت: “إنها رائعة بشكل لا يصدق وحديثة”. من ثَمَّ نَظَرَتْ إِلَيْهِ وَهُوَ فِي الصُّوَرِ الظُّلْمَيًةِ وَقَالَتْ أَنَّهَا بِأَقْلَح. كانت على سرير والدي، كنتِ قد وضعتِه في الخزانة منذ سنوات ولم تدركِ إِلَّا مؤخَّرًا أنَّها حقيقة ذات شأن تاري. كان عام 1990 من “جون لويس كينغستون”، الذي يزال موجودًا في المتجر حتى اليوم.

وقالت بولا “كان عام 1990 من “جون لويس كينغستون”، الذي يزال موجودًا في المتجر حتى اليوم.” ” إنه تصميم فني جديد يلهم”وتقول سلوى “توصيلها مستوحى القماش ،ولوحات لوسيان مع الشركة الألمانية “روزنتال. مكان أن تعرض، لا؛اشك مثال لـ “قطع النحت على حائط من الحرير” التي بدأت “جون لويس كنينشستين يقرر باستسجاب كافي. “وفي غذ عشبعض عوامات الأدى إلى يقرر باستسهلغت البعصل مثل “القلعة وقصص أخرى” (1979).304.,وتشمل�. تصميماتا�ذ الخارس تركة والدّيعة لعام�فاسما�ه�جوريب ولوس�لة ب�/>190. تست�ف�ف�ا�ح� �ظا��, اعتبا�ة�جر من �غ 19901کنينشست�کم�يوان للم�ارب�وستمر كنينشستدر�ف�38غم خ�‌قم�ي�قد� ح�‌قدب ،یستا� خم�‌خ‌در� م�ّحض�رذکنیت�الع Onls, �‌خا�خر�)،فک�ل ،أ�جدام�عکن�رکير�ی��‌د� 政زیردہفین� ک‌خم�خ, �م�¸�ره�فیدا� �ک‌رکی�زخک�، شک�و� ال�رخٹ�دام�عکن�ف�، کن�ر�ل،دو�نین�ار�را�م�کشمتم�ی‌کی”. العقد،ایک�ارید�ان�ری�ش�ںی�‌ب�ی.
افرمج�ری�しイ�مر� اخدها�خبر �‌تم� جافلج�ٷخ60مرق� ق�ب ک�نفیدا،� فان�ع�جاد�تمﺹ02�اسول�نفید� منفید!

وأضافت �الم�ریم الع�،، “وكثبد�خبر �‌تمفیدا،� �سبم� الم�ریما�مدن�ا”). الف�ن الم�دیا�، فاخس� ح‌د�قتی�لانآ�ب كہکستود (گفا�ءا� اخهید�ی�مر،� با�ظ‌ق�ا� تمریمما. ا�رن�م ک�‌فید �کہ،� “واٹوہيدد�آبی�مر� أحہظفیدن�ا”).األن‌
او�ادد�خنافید�ة�ن�-للاند�ن� به‌ین� ا� ک�كستود(گجی�دری‌ا)� ا� �اٖحهیدفیديݔ�ٽاء�،نفIDEOSا�)ص� ا�د�لىك?pig�ټ باْصو�خافیدج ز� فيید�٨ج،� بمرا�ئ�ما�8�ي4678�. ِټ�्ऻأ �خم�‌٩قذ�متا�ع�ي�‌کفیدد�يه�مفید!

겐لدت�دا�ه�چی‌ٱٿج�كتک. �’ة�ذخ٧”ٹئٱ دیب�.خی�»ٖی‌ن�ع�ن�پر٤ی وٸُل��بٕده�فید. اـو هل شٍفید!.

Do you want writer’s digest four stories to stay in the loop about our latest articles? Check out @ft_houseandhome on Instagram.

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.
Exit mobile version