تم تسليط الضوء على أن اللغة العربية هي لغة قديمة وعريقة ضمن حوارات بين الطلاب والمعلمين، حيث تم استعراض أهميتها وسهولة تعلمها بالتزامن مع تعدد فروعها والعلوم المرافقة مثل الأدب والبلاغة والنحو. تم تسليط الضوء على سميتها بـ”لغة الضاد” نظرًا لوجود حرف الضاد فيها وتميزها على مستوى اللغات العالمية. وتم تثمينها كلغة الإسلام والحضارات والهوية العربية.
تم تقديم حوار فكري تخيلي بين طالب ومعلم يتباحثان حول مكانة اللغة العربية وفوائدها، كما تم توضيح أهميتها كلغة القرآن الكريم والسنة النبوية وتأكيد على أهمية فهم العلوم والتاريخ من خلال تعلمها. كما تباحثا حول الصوتيات والمرونة في اللغة العربية وأهمية توجيه الجهد نحو تطوير المهارات اللغوية.
تقدمت حوارات بين الطالبات والمعلمات حول أهمية اللغة العربية ومميزاتها وتحديات الحفاظ عليها من التأثيرات الخارجية والعامية. تم استعراض خصائصها الجمالية والفريدة وأهميتها كلغة القرآن وسيلة التواصل بين أبناء العروبة. حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على اللغة العربية الفصحى كلغة أساسية والتمسك بها في التعبير والتواصل.
أخيرًا، تم تطرق إلى أهمية اللعة العربية الفصحى وتفضيلها على اللهجات العامية، وتم استعراض حوار بين الأب والابن يسلط الضوء على الفرق بينهما وأهمية اتقان اللغة العربية الفصحى كنقطة البداية لفهم العربية. وختم بتأكيد على أهمية اللغة العربية ومكانتها العريقة بين اللغات العالمية وضرورة الاعتزاز بها والحفاظ عليها.
