ثمانيةمناسبات تقرير تقرير التغير المناخي حتى عام 2070, واصفينه بالجميل, الكبير والجذاب, كان هذا المشروع هو حاجز حماية للعاصمة البريطانية لندن من الفيضانات وارتفاع منسوب مياه البحر ومياه النهر التي كان من المتوقع أن تزداد على مر السنين وهو يحقق هذه الغاية حتى الآن. ومع ذلك، تحذر العلماء من أن لندن تواجه خطر الفيضانات المتزايدة والعواصف وارتفاع منسوب مياه البحر. كانت لندن منذ فترة طويلة عرضة للفيضانات نتيجة لتجاوز المياه عن النهر والتقارير القديمة تشير إلى ذلك، ولكن في عام 1953 تم بناء الحاجز بعدما قتلت المناورة المدمرة في ذلك العام 300 شخص. منذ بناء الحاجز، تم رفع الأبواب أكثر من 221 مرة. وقد بدأت الجدل حول تطوير استراتيجية حماية لندن العاصمة بشكل جيد، على الرغم من أن عدد إغلاق الأبواب يزيد، مما يتسبب في مزيد من التلف للحاجز ويمنع الصيانة من القيام بعملها.
هناك العديد من الخطط التي تم التفكير فيها لتعزيز الحاجز بحلول عام 2040، من تعلية ارتفاع الحاجز أو بناء حاجز جديد مع كواتم على الموقع الحالي لتعزيز مقاومته، أو بناء هيكل جديد في المستقبل. الخطة الأخرى هي تثبيت “مناطق تخزين الفيضانات”، خزانات حيث يمكن تحويل المياه الزائدة إليها. بالوقت نفسه، تقوم الوكالة البيئية بوضع برنامج عمل لمدة 15 سنة لرفع جدران الفيضانات التي تمتد على طول النهر التايمز إلى الشرق من الحاجز بنصف متر إضافي بحلول عام 2040. وأكد باتشيلور أنه الحاجز سيستمر في حماية سكان لندن وهو غائب حتى الآن تمامًا دعه على ذلك وأكد أن تصميمهم الجيد يسهل حماية الناس عند الحاجة.
هذا النجاح الذي حققه الحاجز جعل الناس ينسون مدى عقم المدينة أمام الفيضانات، حيث كانت تعرض المدينة في السابق للفيضانات وكان يجري التنبيه بواسطة صوت التنبيه في حالة وقوع الفيضانات، لكن هناك إصدار جديد الآن من التقارير يدق ناقوس الخطر مرة أخرى. تظهر تقييم المتانة المناخية للندن، الذي طلبه عمدة لندن ساديك خان، أن فقط 9 كيلومترات من ال 126 كيلومترًا في الجدران الدفاعية غرب حاجز التايمز كانت “كافية بما فيه الكفاية لتدوم إلى ما بعد عام 2050”. يجب عدم التركيز فقط على الماضي والإنجازات، ولكن يجب التركيز على المستقبل.ية وتحتاج بحاجة الى الحاجز الجديد المخطط له وضرورة اعداد خطة فعالة على الأقرب.