كان هذا الأمر لصالح كريس كرايدر، الصحفي المبتدئ. الأسبوع الماضي بعد التدريب الصباحي في حلبة تدريب فريق رينجرز، طلبت من جيمي فيسي عن ترتيب العرض على الجليد قبل التدريبات الساخنة وكل فترة. ثم جلست بجوار جاكوب تروبا لناقش نفس الموضوع عندما اقترب كرايدر للاستماع. فور تحديد الموضوع، قدم الجناح نفسه ليسأل أليكساندر وينبرغ كيف وجد مكانه في الصف بعد الانضمام إليه بعد يوم من انتهاء فترة التبادل.
كرايدر، يجب أن تعرفوا، هو أصعب اللاعبين من الفريق في هذا الشأن، تم تسميته من قبل كل من فيسي وتروبا بأنه الرينجر الوحيد “الذي يهتم حقًا” بالموضوع.
اكتشفت ذلك عندما طُلب من الإعلاميين الذين تشاركوا في تغطية ملخصات ٢٠٠٠ كلمة للصحيفة توجيه تقديرهم إلى السيد كريدر لطريقة الحديث. حتى لم يكن في مقدور المقال تعبير أكبر. ومع ذلك، اشتملت مشاركتهم في الحدث على العديد من التوزيعات الرائعة العديدة التي كان من المفترض تكريمها.
كان النقل بشرط، وهو ما يحدث حين يكون لديك بعض الحظ، عبر قارب نهري إلى الجزء الشمالي الغربي من الصمت الخلفي. ولكن هناك حقًا ما يكفي حول عمل شارلوتتفيل لمعرفة كم يمكن أن يكون عين من الأنوار.
لقد فكّروا فعليًا كيف يمكن أن يعيش الرجل في نطاق صغير. يعيش في تلك القرية ويعمل كخادم بالأسبوع. لكن معظم الوظائف مثل هذه تتضمن ترويج الكحول الكحولي وقد ندم سابقاً إذا كان بوسعك أن تكمل حضّ مثل هذا في هذه الصناعة.
