تم إصدار رسالة صارمة وذلك بسبب الدعوة المستمرة لمواجهة أسرع أمراض تنمو في العالم.
تم تأجيل دراسة جديدة تهدف إلى فهم وراثيات مرض باركنسون بسبب الحاجة إلى أن تقدم 7.000 أسترالي ليس لديهم صلة عائلية بالمرض بعينة لعينة اللعاب لـ “كسر الرموز” في باركنسون.
يؤثر الحالة العصبية التنكسية النابنية على الذاكرة والتفكير والحركة وهو الحالة النيوروكلوجية الأسرع نموا في العالم.
الأشخاص الذين يعانون من الباركنسون عُرضة لتطور خرف، حالة دماغية تؤثر على الذاكرة والكلام والتفكير والسلوك.
يعد الخرف هو السبب الثاني للوفاة في أستراليا.
ارتشحت كريستين ميورانا بمرض باركنسون عندما كانت في سن 53 بعد أن بدأت تشم رائحة السجائر طوال اليوم وتعاني من الصلابة.
قالت إن المهام البسيطة مثل استخدام الماوس تصبح صعبة جدًا “لأنه لا يوجد طاقة في أصابعها لاستخدام الأزرار”.