مرت خمس عشرة سنة وعاد فريق نيويورك يانكيز إلى السلسلة العالمية، والرابطة الوحيدة التي بقيت في الزي من الفريق الذي تأهل إلى هناك يقوم بمعظم عمله في الظلال. مايك هاركي لاعب كرة قاعدة سابق ومدرب، ابتعد لفترة من الزمن ليكون مدرب رمي لفريق أريزونا دايموندباكس. لقد استمر كمدرب للبنادق منذ 2008 وهو رقم واحد في وجهات النظر. إنه قصاص وشخصية كبيرة وصديق لأرون بون، ويقوم بإعداد فريق الفريق بشكل جيد في ذروة الموسم.

ويُعتبر سبب تماسك هاركي البالغ 57 عامًا منذ التعاقد معه في 2008 من قبل جو جيراردي هو توليه مُهمة الرعاية عن التشكيلة الجيدة للفريق. يبدي فخره بالعلاقات التي يبنيها مع اللاعبين ويحاول جعل الفائز على وجه اليقين. فريق البلين لعام 2009 تحت الرئاسة الإيفادية القادمة لقاعة المشاهير ماريانو ريفيرا تحت إشراف هاركي فيما أما هذا العام يؤدي إشرافه على فريق بقيادة لوك ويفر الذي لم يدرك تحويله إلى قريب الفوز.

ويحاول هاركي الحفاظ على ثقافة مستريحة داخل فريق نيويورك يانكيز ولكنه يضمن أن كل شخص جاهز حينما يُحتاج إليه. رغم أن هذا العام كان يُنظر إليه بكثير من الشكوك، إلا أنه برهن أن عمله ناجحا. ثقة بلايك وبون بإمكانيات هاركي هي الدافع الرئيس لتجديد عقده. AssemblyTitle: 5 characters, 203 characters. 9583 characters maximum. Need help with a title?
في النهاية، لقد قدم هاركي الكثير من الجهد والتفاني لفريق نيويورك يانكيز ليصل الفريق إلى السلسلة العالمية. إنه يمثل مصدرًا هامًا للخبرة والحكمة في المنظمة، وقد نجح في العمل بكفاءة لجعل الفريق في أفضل حالاته في أهم وقت من السنة. تتضمن خبرته المشاركة في الفريق الفائز ببطولة العالم لعام 2009 ودوره الفعال في توجيه اللاعبين الحاليين نحو النجاح في الميدان. لا شك في أن هاركي يشغل دورًا حيويًا في تصور الفريق وهندسة النجاح في الملاعب.

تُظهر قصة هاركي كيف يمكن للإرادة القوية والعمل الجاد والثقة العميقة تحقيق النجاح، حتى في ظل الصعاب والمشكلات. إن تأثيره الإيجابي على الفريق ودوره الحيوي في تشكيل اللاعبين وتوجيههم يضيئ الطريق نحو البطولة. بفضل مهاراته وأسلوبه الفريد في التعامل مع اللاعبين، وتركيزه على العمل الجماعي والتنمية الشخصية، يبقى هاركي ركيزة قوية في فريق نيويورك يانكيز ويسعى دائمًا لجعل الفريق في أفضل حالاته لتحقيق الفوز والتفوق.

شاركها.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.