استعرض الدكتور مشعل السُلمي، نائب رئيس مجلس الشورى، مع هيلين كونواي موري، عضو مجلس الشيوخ الفرنسي، العلاقات الثنائية بين السعودية وفرنسا وسبل تعزيزها، خاصة فيما يتعلق بالتعاون البرلماني بين مجلس الشورى ومجلس الشيوخ الفرنسي. تم التأكيد خلال اللقاء على أهمية الدبلوماسية البرلمانية في تعزيز التعاون ودعم العلاقات الثنائية، كما تم مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
شارك في اللقاء أعضاء مجلس الشورى من مختلف اللجان، وحضر من الجانب الفرنسي المستشار في السفارة الفرنسية بالمملكة، وسعى الطرفان لتعزيز التعاون وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات متعددة. تم التأكيد على أهمية التفاهم والتعاون بين البلدين لتحقيق الاستقرار والازدهار.
في سياق متصل، تم إضافة العديد من السكربتات على الموقع الإلكتروني وذلك بهدف تحسين وتعزيز الأداء وتوفير تجربة مستخدم أفضل. تم إضافة سكربت للإعلانات الآمنة على الموقع بالإضافة إلى سكربت لمشاركة المحتوى على فيسبوك. وتم أيضًا إضافة سكربت لتحميل صور بشكل أفضل وتحسين تجربة المستخدم عند تصفح معرض الصور.
تم تأكيد أن هذه الإضافات والتحسينات تهدف إلى جعل الموقع أكثر احترافية وسهولة في الاستخدام للزوار، وتعكس التزام الجهة المسؤولة بتطوير وتحسين المحتوى الإلكتروني لتلبية احتياجات وتوقعات الجمهور. تم أيضًا التأكيد على أهمية متابعة التطورات التكنولوجية وتكنيكات العرض الحديثة لضمان تقديم تجربة مميزة لمستخدمي الموقع.
التركيز على تعزيز التعاون البرلماني بين البلدين يعتبر خطوة مهمة في تعزيز العلاقات الثنائية وتعزيز التفاهم والتعاون في المجالات المختلفة. تم التأكيد على أهمية دور البرلمان في تعزيز العلاقات الثنائية وتعزيز التفاهم بين الشعبين، وتم استعراض مجموعة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك لتعزيز التعاون وتحقيق الاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم.
