تتمثل تطلعات الفنانة التشكيلية رفعة الغامدي في جويها لانتشار أعمالها الفنية في جميع أنحاء العالم، حيث قدمت مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تنوعت بين التجريدية والواقعية والسريالية. وقد اتسمت أعمالها بالمهارة والاحترافية، ما جعلها تحظى بإعجاب العديد من النقاد الذين تنبأوا بمستقبل واعد لها في مجال الفنون البصرية.
تميزت رفعة الغامدي في فنون رسم البورتريه وطورت هذا النوع من الفنون من خلال دراسات متخصصة، مما جعلها تبرز بين أقرانها. شاركت الفنانة في العديد من المعارض الفنية التي أقيمت في مدن الرياض وجدة، ونالت عدداً من الجوائز والاستحقاقات المحلية، بالإضافة إلى امتلاكها مقتنيات فنية في جهات حكومية معروفة.
تعكس أعمال رفعة الغامدي فكراً ثقافياً وفنياً مرتبطاً بمخيلتها التشكيلية، حيث تسعى من خلال إبداعاتها إلى نقل رسائل وأفكار تلامس واقعنا اليومي. أعمالها تحظى بإعجاب الجمهور والنقاد الذين يمتلكون التقدير الكبير لموهبتها وإبداعها الفني.
تسعى رفعة الغامدي إلى إثراء المشهد الفني المحلي والعالمي من خلال عرض أعمالها في مختلف المعارض والفعاليات الفنية على مستوى العالم، حيث تسعى لتعزيز تواجدها وانتشار أعمالها عبر الحدود الجغرافية والثقافية.
تتمثل رؤية رفعة الغامدي في تحقيق انتشار واسع لأعمالها الفنية وتحقيق الترابط والتواصل مع الجمهور العالمي. تعتبر الفنانة أن الفن هو وسيلة للتواصل والتعبير عن الذات، وتسعى لنقل رسائلها وأفكارها من خلال إبداعاتها الفنية التي تحمل في طياتها رؤى وتحليلات عميقة.
يرى العديد من النقاد والخبراء أن رفعة الغامدي تمثل مثالاً رائعاً عن الفنانة الناجحة التي تجمع بين الموهبة الفنية والمثابرة والعمل الجاد. تتوقع العديد من الأوساط الفنية أن يكون مستقبلها واعدًا ومليئًا بالإنجازات والنجاحات في عالم الفنون البصرية.
