فرانسيسكو ليندور هو أفضل لاعب في الفريق وربما في المستقبل يكون القائد. بيتي ألونسو، بطل مسابقة الهوم رن ديربي مرتين وهو لاعب معروف بالقدرة على ضرب الكرات بعيدة قد يكون وجه الفريق.
من جهة أخرى، براندون نيمو هو قلب الفريق وكان يتمّ سحب الأوتاد إلى جانب في سيناريو مثالي للميتس في ملعب سيتي فيلد يوم الأربعاء.
افتكت جميع هذه الأشياء قلب نيمو عندما تابع إدوين دياز كرة سريعة ماراً من كايل شواربير ليحقق الفوز 4-1 على فيلادلفيا ويضمن فوز دوري القواعد الوطني الذي ينقل نيمو إلى نصف النهائي لأول مرة خلال تسعة أعوام قضاها في كوينز.
هذا الشعور يعرفه جيدا اللاعب الذي جاور الفريق لفترة طويلة. كل هذا العمل وجميع اللحظات، كبيرة وصغيرة، انتهت برحلة إلى نصف نهائي الدوري الوطني جلبت دموع الفرح لأقدم لاعب في الميتس.
وقال نيمو وهو بعينين حمر: “عندما لم يحدث هذا من قبل، دائما تتساءل كيف سيكون عندما يحدث حقا، دائما يبدو وكأنك لا تستطيع فهمه، ماذا سيكون شكل الإمساك به والاحتفاظ به، عندما اتمكنا من فعل ذلك … العاطفة التي جلبتني – كنت أحاول عدم التفكير في ذلك، ومواصلة لعب اللعبة الخاصة بنا، اللعبة لم تنته، عليك دائما إجراء اللاعب الأخير – والعاطفة التي مرت علي كانت رائعة”.
الميتس أكدوا مكانتهم في التصفيات في أتلانتا، ونجوا من تصفيات الويلكم في ميلووكي. هذا كله كان بفضل مساعي الفريق ونيمو كجزء لا يتجزأ منه.
واستمرت الميتس في التصدي لسلسلة مباريات مع فيلادلفيا بنفس الأسلوب الذي نجت به خلال هذا الموسم بأكمله: بقبعات مرتفعة. شقوا ثغرة، متأخرين 1-0 بعد خمس جولات، قبل أن يضرب ليندور هوم رن قاضي التقدم في السادسة. أدى إدوين دياز بمشاكل المتأخرين، وظلت مواقف الميتس حتى النهاية. في الوقت نفسه، نظر نيمو إلى مواجهة مع فريقي بادريس أو دودجرز ولم يكن يهتم بمن سيواجه الميتس. هذه اللحظة تعني الكثير لكنه يبحث عن المزيد. “نحن نعتقد أن لدينا فرصة جيدة كما يعتقد الجميع. لقد فكرنا في ذلك من البداية، هذا مدهش، وسنستمتع به… لكنه مجرد الخطوة التالية في الرحلة وليس لدينا أدنى نية للحد منذاك، سنخرج وسنقدم كل ما لدينا”.
رائح الآن
انتظر براندون نيمو أكثر من عقد لهذا الانتصار المميز لنيويورك ميتس
مقالات ذات صلة
مال واعمال
مواضيع رائجة
النشرة البريدية
اشترك للحصول على اخر الأخبار لحظة بلحظة الى بريدك الإلكتروني.
© 2024 خليجي 247. جميع الحقوق محفوظة.