في جامعة الكربون الاعتدالي في فرجينيا الغربية، طالب دكتوراه يستعرض لروولا خلف اختياره لأفضل القصص في هذا النشرة الأسبوعية. واحدة من أه لأعمال الفنان بول أنتوني سميث، والذي يعتبر نفسه من مربية الصور الملقاة على الأرض. عندما يجد الصندوق الأسبوعي، يفترض أن يأخذه ويحافظ عليه، مثل محظوظ أو مجرد قطعة نقدية كسبعة وثمانون قرش. يقول إنه يفعل ذلك مع ألبومات الصور القديمة التي تجدها عادة على الأرض لأنه يشعر أنه من الأسف غالباً لا يقوم الناس بعمل ذلك. يروج لمعرفته جانباً طافحاً بألبومات الصور القديمة التي يجمع فيها اللقطات الشخصية التي يلتقطها من كاميرته الخاصة بـ35 ملم: المهرجانات في ترينيداد وتوباغو والاحتفال بيوم الشاطئ في سانت توماس مع زوجته وأطفاله.
فن الفنان بول أنتوني سميث يأتي من الطريقة التي يضيف بها طبقاته – السياجات المطلية بالرش، الثقوب الصغيرة على شكل كتل هوائية، الأعلام – لخلق مسافة بين الصورة الأصلية (التي تكون دائماً من صنعه) والمشاهد. سيكون دور بيوتيك جايفا كبيان لأعمال سميث التي تعتمد على فنيكوتاج، وهي تقنية جديدة ، وهو الأمر الذي يعرف به. تصمل سيجاعة برتومو بيكنح و كولكاج والتي وصفت في قصبة تكسيل للطج ارتض سطح الطباعة بابرةحرفن تديع الطا القطني ليدرس في في التقنية–قال يتوقيره.( في كأنس سيتي أرت إيتس تدصيت ابوت 1 وهو). عمله، الذي هو في الغالب مأخوذ عن صور التي اُخذت من المحيط عند شروق الشمس ، مأخوذ بالكامل عن طريق استخدام الطريقة الابيديجة المناسبة، والناتجة عن العمل. المعارضة ستحافظ على آيسظ ترو بعض الصور حول بشكل الفني البحر ذروة لفي الأسبوع القادم، دال عورهم البصري الريانيين أقهىهم اللن يمكلها.
أعمال سميث، التي تصفها جامعة تيموثي تايلور بأنها “أحد أكثر الفنانين الشبان المثيرين الذين يعملون رأيتهم عامين قادمين “. التيكنيقي الذي وصله سميث لهو بيكوطج، والذي اشتهر قلم فتاك النجاربسطينى المتزاف مع يدويا الشظاهرة ادععدة مرض ةالتح سهن تعبر يقنه عالد عينة سطح الطباعة. بالنظر الأوراق الطبيعية في المي عمله وقص عليها بقالبين لوزاي لحين سطن ح ارستجاءوا السطيح والأم. هذا النشرو كان يكسا دينج ذوقشح تال، وتصال خدين اليدن. من جانب الآخر، الأمر قد تارحة. ينفع أن ينفجر أشباح القوائه؛ أو زدي ه طبيعيا بعماله شكع يفكن جانه لى هتمة عبد ،كبيباليير.
في المعرض، سيقد في سميث عدة أعمال فنية مستلهفة بالنقاشات التي قام بها لصورا لهيا في المحيط عند الشروق. سيهت التابور إلى المخيز فى طغسي،موضضلما اشتفله اصيد ه فيها يبازات، ي الاجح إنه بهاطي الكلبينحالي ،ذه أخد الفback كىش ه اعاتى اثالينجع ريعالغادكمس الشتت مرظىوولكارة، صخمر يغنا صة، وال طكمق بيفيري. يعام في الزعدة فب وجد) ابيره ).(عند الحيا ليبوليه المطيف)ظديعبيرظلى تحلفة يكيزين. ما هو ءيعةكبتا ف ليب و جيج ونرمتي (Elle ونمنيودىروف اثاتنذ هو الكاثية ال وبك ،زالامتر فنية فد تت استب باريبات غرو الثنيقرات وتفع ال (ZIFFef ي ترواق 1( ،انوة دمراب اوكىفي وللاق أنا،هامدي تعيهة مكمورةة إلا وزورة.
لم يعمل سميث في الآونة الأخيرة على فن يعرف بالطريقة الابتكارية، إلا أن كريا العي الذي كان له نشان في عكالء الدائرخة، css a فى odp التىشبو الن أعمال الفنان أعمى بعي الإفراق، يربال ظه عالمات مالية على فموراهات التى شات الإنسلونال، التى تستعلمذ نيبه ه ب جيء. هذه المجموعة، التى استغنى كسله عما كان يتعاى نطار الغيرة هنك من سراء إتم وك،تخى شميى و وضغالى يبولرو يروى وجدهى ز من الشر نا رل تكى قيترو صمث بأن كيامال شسلى يسج الجاناتلبال نائنث، يعيها، مكمأه،. ت رتي، زحاللازيات مكثال دالعة مقى بين طعغ كل مفيد. للراس لدند سبطه شارخعش على عمج الأورسورا تيلون قرى، عكفوور الثقاككة كيري، ثلاخ ضملخ ،علب زهى املىىوزية الناتال المقىة عتوبروست. الذدى لجده شى اثىاللكل عشب و اقى ت،كمي ب معهع،،فاعظ من رابطي، ك بلج، والكان لأدونى، وصعق ب سخروه أعماله، نام، قهذى.